أحسنت
قلت ما اردت قوله ولكني ترددت
جريتس لم يخن الفريق ... شخص اتاه عرض مغر
عرضه على النادي فوافق النادي على رحيله .. فرحل
أين الخيانه
هذا بحسب الرواية التي ذكرها عبدالرحمن بن مساعد نفسه
أما الرواية التي عندي .. فهي ان الأمر أكبر من امير ووزير
بل هو إتصالات بين ملوك
ولكن في الأخير
جريتس هو من سيحقق للهلال الأسيوية بعد مشيئة الله
الآن أو بعد 7 سنوات ... فكل ما استعجلنا بقدومه كل ما استعجلت الأسيوية
والأيام بيننا |