الى متى كتّـاب محسوبون على الهلال كفياض الشمّري يقرعون طبول الحرب على الإدارة الهلالية
كلما ذُكر إدارة شبيه الريح أنتقص و انتقد و أرعد وأزبد
وحينما تُذكر أمامه إدارة كحيلان النصر مجد و اثنى عليها
إما تصفية حسابات خاصة أو اميرنا لا يشحن رصيد الشمّري والآخر يفعل
أية المنافق ثلاث ، ( اذا حدث كذب ) وهو يكذب بتمجيد إدارة الكحيلان الفاشلة و ذم إدارة شبيه الريح التي حققت بطولتي دوري في سنواته الاربعة الاولى و جميع بطولات كأس ولي العهد وهو إنجاز غير مسبوق
( واذا أتومن خان ) وهو خان نزاهة القلم والمهنة لأغراض تبدو شخصية
( واذا وعد اخلف ) وجع الصفة الثالثة ايضاً حين وعد الإدارة بالنصح والإرشاد عند وجود الإخطاء ولكنه غدر برئيس الهلال وأخذ يؤلب الجماهير عليه فلم يوفي بالوعد بل خالف ذلك بينه لحملة تشويه و زعزعة الثقة
تنافس محموم بين (( شبيه الريح النقي Vs شبيح بريحة كريهة )) فمع من ستقف أيها الهلالي الشهم