والمصيبة أن الرسالة الاعلامية التي سوقت للجمهور خلال عام كامل كانت بطولة آسيا .. وللأسف أصبح الهلال أكثر ضعفا من العام السابق وأصبحنا في مفترق طرق فإما الفوز أو ليتحمل من سوق هذه الرسالة للجمهور تبعات الاخفاق -لاقدر الله - بشتى صوره إداريا وفنيا وكذلك إعلاميا ورحم الله إمرءاً عرف قدر نفسه.
معقولة حلم ولا علم!!!! المرشدي كابتن للهلال.. إن هذا كابوس نأمل أن نفيق منه سريعاً |