بغض النظر عن مستوى كالديرون وفكره , فهو وأمثاله (المغمورين) هم من ينجح في مثل هذه المهمات لأنه لا يوجد ما يخسره بعكس المدربين الكبار الذين يخاافون على سمعتهم فيلجاون للطرق الدفاعية وتنعكس على نفسيات اللاعبين , وكارلوس البيرتو خير مثال في 98 !
المهم في هذه الحالة هي المباريات الإستعدادية .... ارجو أن لا نعود إلى منتخبات فنلندا وتريندادوتوباغو والمجر وهالمنتخبات الخمام! يجب أن نتشجع ونقابل منتخبات ذات وزن ثقيل وان تخسر في ودية خير من تصير فضيحتك بجلاجل في كأس العالم قدام الله وخلقه! |