شكراً على حسن الاستضافة والتي لها معزة خاصة في قلبي فحين يدعوك أبناء ناديك لاستضافة فأنت تشعر بالسعادة لأنك مع نفس الأشخاص التي وقفت معهم في المدرجات تشد من أزر فريقك، علاقتي مع الهلال أطول من علاقتي مع الطب ودوماً أتساءل بيني وبين نفسي لو كملت مشوار الكرة هل كنت سأبرع كحارس مرمى للزعيم كما كنت في دوري الحواري لكن سلواي أن الفريق من أفضل لأفضل
بفضل القائمين على النادي ومحبي النادي والقاعدة العريضة الجماهيرية
طريقتي في إجابة لأسئلة هي أن أمضي نهاية الأسبوع في الرد على معظم الأسئلة فاستميحكم عذرا الليلة لتأخر الوقت ولإمتلاء جدولي بالعمليات غدا صباحا |