مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #6  
قديم 09/06/2005, 01:41 PM
صدى الكلمات صدى الكلمات غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/11/2002
المكان: في كل حرف من صدى الكلمات
مشاركات: 415
[ALIGN=CENTER][TABLE=Magenta:80%;background-color:White;background-image:url();border:8 solid darkblue;]
[CELL=filter:;]




تلون الأسنان Teeth discoloration



الأسباب:

أسباب خارجية :

ترسبات سطحية : حيث تترسب بعض الأصبغة والملونات الموجودة في الغذاء على سطح الأسنان ويحدث هذا النوع من التلون عند الإكثار من تناول الشاي والقهوة والتدخين وبعض الأدوية كمحاليل الحديد لمرضى فقر الدم وبعض محاليل غسولات الفم التي تعالج التهاب اللثة مثل الكلورهكسدين، ويمكن السيطرة على هذا النوع من التلون أو الاصطباغ عن طريق تفريش الأسنان بشكل منتظم وإجراء تنظيف الأسنان الدوري عند طبيب الأسنان مرتين سنويا.

تراكم اللويحة الجرثومية وما تحويه من جراثيم وخاصةStreptococcus Mutans و Lactobacillus والترسبات الكلسية (القلح) على سطوح الأسنان، لأن عدم تنظيف الأسنان بالشكل الصحيح والكافي والمنتظم يمكن أن يؤدي إلى تشكل لويحة جرثومية ومع الزمن يحدث التكلس لهذه اللويحة ومن ثم تصطبغ لتتحول إلى اللون الغامق أو البني . هذه اللويحة الجرثومية يمكن إزالتها أيضا عن طريق ممارسة الصحة الفموية المنزلية بشكل منتظم والتي تشمل تفريش الأسنان وتنظيف المسافات ما بين السنية عن طريق استخدام الخيط السني بالإضافة لتنظيف الأسنان الدوري عند طبيب الأسنان مرتين سنويا .

أسباب داخلية :

وهي التصبغات التي تحدث من القسم الداخلي للسن (النسيج اللبي للسن أو العصب) , وتحدث هذه التلونات غالبا بعد تموت السن أو بعد معالجة العصب , وهناك طرق معينة لتنظيف ومن ثم تبييض الأسنان المتلونه بهذا السبب يقوم بإجرائها طبيب الأسنان مع العلم أنه في أغلب الأحيان فإنه يتم تتويج أو تلبيس السن المعالج عصبه مما سيعيد للسن لونه الأصلي .

أسباب خَلقية :

وهي الأسباب التي تحدث في قلب بنية المادة السنية أثناء تشكل الأسنان مثل التلون الناتج عن استخدام عقار التتراسيكلين أو نتيجة لبعض أمراض الأسنان الخَلقية مثل أمراض سوء تشكل العاج أو سوء تشكل الميناء . هذا بالإضافة إلى أنه حتى بالنسبة للون الطبيعي للأسنان فهو يختلف من شخص إلى آخر ولا يوجد لون معين يمكن اعتباره لونا مثاليا لكل البشر حيث يوجد لكل شخص لونه المناسب والذي يتناسب مع لون البشرة على سبيل المثال .

طرق العلاج :
معظم حالات تلون الأسنان يمكن معالجتها بالطرق التالية :

تنظيف الأسنان عند الطبيب :

وهذا أساس كل الطرق حيث يجب تنظيف الأسنان لدى الطبيب وتلميعها ومن ثم يتم تقرير ما إذا كان هناك حاجة لوسائل علاجية أخرى .

تبييض الأسنان :

ومن خلال هذه الطريقة يمكن استعمال مواد كيميائية ذات خواص مؤكسِدة كالهيدروجين بيروكسايد أو الكارباميد بيروكسايد وهي من أكثر الطرق فعالية والتي جرى دراستها علميا وأشبعت بالأبحاث العلمية . حيث تستخدم هذه المواد بتراكيز متعددة منها ما يستخدم عند الطبيب في العيادة ومنها ما يستخدم بشكل منزلي , ويمكن استخدام الليزر مع هذه المواد بتوجيهه عليها لتسريع فترة عملها وتبييض الأسنان بمدة أقصر قليلا ولكن الليزر لن يغير أو يحسن من التبييض الحاصل إذ أنه عامل مسرع لعمل المادة المبيضة فقط .

الحشوات اللصاقة :

وهنا يتم استعمال حشوات الكمبوزت اللصاقة والمماثلة للون الأسنان الطبيعي على سطح الأسنان المتلونة , ويمكن استخدام هذه الطريقة عندما لا يجدي استخدام التبييض بالمواد الكيميائية .

التيجان الخزفية :

وتستخدم في حالات التلون الشديدة وفي حال فشل الطرق المذكورة أعلاه وخاصة في حال وجود أمراض سوء تشكل في العاج أو الميناء .





الطريقة المثلى لاستخدام فرشاة الأسنان Teeth brushing





ثبت الفرشاة على خط اللثة بزاوية مقدارها 45 درجة ، تأكد من ملامسة الفرشاة لسطح الأسنان واللثة . حرك الفرشاة بلطف إلى أعلى وأسفل مع تدويرها على سطح الأسنان الداخلي والخارجي



كرر العملية نفسها على المجموعة التالية من الأسنان بحيث يتم تنظيف من 2-3 أسنان في كل مرة .



ضع الفرشاة خلف الأسنان الأمامية عموديا . حركها إلى أعلى وأسفل مستخدما نصفها الأمامي .



ثبت الفراشة على السطح الطاحن من الأسنان وحركها الى الأمام والخلف بلطف . نظف اللسان بتحريك الفرشاة من الخلف الى الأمام لإزالة الرائحة التي تنتجها اللويحات الجرثومية .







[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE]


[ALIGN=CENTER][TABLE=width:100%;background-color:White;background-image:url();border:8 solid darkblue;]
[CELL=filter:;]





الفــــــــوائــــــــــــد الرئيــــــــــسية لأعشـــــــــاب الزنجـــــــبيل

نبذه تاريخية : يعود أصل الزنجبيل إلى جنوب آسيا حيث استعملت خلاصته منذ القرن الخامس عشر , ولقرةن خلت استعملت أمم عديدة مثل الرومان واليابانيين والصينيين والأفرقة الشرقيين . الزنجبيل كمساعد طبي لعلاج العديد من العلل الجسدية التي تمتد من مشاكل الهضم مروراَ بنزلان البرد وآلام المفاصل وصولاً إلى التسمم بالفطر وحتى الديزنطاريا واليوم تزرع هذه النيتة في المناطق الاستوائية من الهند والصين وجاميكا ونيجريا وتستعمل في البلادالعربية كما تستعمل في اليابان .


خصائص الزنجبيل : إن مفعول الزنجبيل مرتبط بالقلب والرئتين والطحال والمعدة والكلى إن تأثيره غالباً ماتكون مرتبطة بزيته الطيار وصمغ الرانتج الخاص به وهما المسؤولان عن إعطاء الزنجبيل طعمه الحادورائحته المميزة . إن الزيت الأساسي للزنجبيل موجود بصورة أكثر تركيزاً في القشرة البنية اللون للجذور .


الفوائد الرئيسية من الناحية الطبية :: يستعمل الزنجبيل بصورة اساسية

ــ كمساعد ممتاز للهضم يريح المعدة ويقوي الجهاز الهضمي.

ــ ينبه الزنجبيل إنتاج اللعاب في الفم ويساعد على تكثيف الانزيم اللعابي ( أماليز) Amylase .

ــ عندما يصل الزنجبيل إلى المعدة يعمل على إحداث توازن في حوامضها عبر زيادة سوائل الهضم وخاصة إفرازات

مادة البيبسين ( Pepsin ) ( أنزيم قلوي يهضم البروتين) .

ــ يساعد على حماية بطانة الأمعاء من التاثير المهيج المؤذي للطعام المتخمر. وبذلم يمنع حدوث قرحة المعدة والقرحة

الناتجة عن العصرات الهضمية.

ــ يساعد عضلات الأمعاء على الأسترخاء ويهدئ من توتر الاعصاب , ويسيطر على آلام المعدة والبطن والغازات.



استعمالات اخــــرى : إن استهلاك جذور الزنجبيل طازجة كبودرة أو كشاي أو كعشبة جافة

يمكن أن يساعد مساعدة عظيمة في المشاكل التالية :


الغثيان : وتحديداُ الحالات المتعلقة بالتقلبات المرضية ( خاصة دوار البحر) أو الاستفراغ

الصباحي لدى الحامل أو بالانفلونزا أو بالعمليات الجراحية فقيام الزنجبيل بتنشيط عمل المعدة الهضمي بدلاً من إثارة

الجهاز العصبي كما تفعل العديد من الادوية المضادة للغثيان يجعله مفيداً للسيطرة ليس فقط على حالات الغثيان بل

ايضاً على الاسهالات والاستفراغ والمغص.


الدورة الدموية البطيئية : إن الزنجبيل ( مثل الفلفل الاحمر الحار ) يعمل كمنبه للدورة الدموية

في الانسجة والاطراف ولكن الزنجبيل ألطف مفعولاً واكثر انتشاراً ( في الجسم) .
وبما أنه عشبة مسببة للدفء

فإنه مثالي لاولئك الذين يميلون إلى الاحساس بالبرد أو القشعريرة أو لاولئك الذين يعانون من دورة دموية بطيئة أو

فقيرة غير فعّالة أو أولئك الذين يعانون من الدوالي في الاوردة .

الرشح والانفلونزا واحتقان الشعيبات القصبية : إن الزنجبيل عشبة ممتازة للجهاز التنفسي

فهو يزيل الاحتقان وينبه الجسم ويعزز الشعور العام بالدفء .إن شرب شاي الزنجبيل يحدث تعرقاً مما يساعد على إزالة

السموم من الجسم وتذويب البلغم. وبناءً على ذلك يخفف من الرشح والانفلونزا خاصة في فصل الشتاء , وهو أيضاً

يريح آلام الرأس والأوجاع والسعال والحمى والزكام وبرودة الأطراف والتهاب الحلق واحتقان الجيوب الانفية وعوارض

الروماتيزم . تجدر الإشارة إلى أن الأمهات في الهند يصفونه كشاي لعلاج أطفالهم من السعال الديكي.


مشاكل القلب والكوليسترول : بسبب المادة النشطة المكونة للزنجبيل والمسماة ( Gingrol )

يساعد الزنجبيل على منع تجلط الدم غير الطبيعي , وبذلم يمنع حدوث الذبحة الصدرية والجلطة الدموية , وللسبب نفسه

يمكن للزنجبيل أن يساعد أيضاً في المحافظة على مستويات الكوليسترول منخفضة ويمنع تأكسد L D L ( الكوليسترول

السيئ ) إن استعمال الزنجبيل يلطف ويقوي انسجة عضلات القلب مما يسمح للقلب بالخفقان بصورة أبطأ وبقوة اكثر



مشكلة الطمث غير المنتظم : يقوم الزنجبيل بتنبيه وتدفئة الرحــــم لذلك ينصح به لتنبيه الطمث

ولمنع التشنج أو الطمث المؤلم وهو مفيد خاصة في حالة تاخر الطمث أو قلة عدم حدوثه مع وجود كتل دموية حمراء

باهتة والشعور بالقشعريرة , واليوم تستعمل النساء في غينيا الجديدة جذور الزنجيل الجافة كمانع للحمل
.







[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE]
اضافة رد مع اقتباس