بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سوف اوضح ذلك من مباره المنتخب ضد المنتخب الاسباني

وسوف اختار الحارس وليد عبد الله لتطبيق ذلك

هل استطاع حارس المنتخب ضد المنتخب الاسباني لعب كوره قصير للمدافع السنتر او الظهير او المحور بدل مسك الكره وشوتها بالقدم طبعا لا

السبب اننا مازلنا نلعب ونحن في قلوبنا يسكن خوف ورهبه

تخيل حارس منتخب لايستطيع ان يبداءالهجمه من الظهير

لذا نصيحه للاداره والمشرفين علي تدريب الاعبين الانتباه لذا لك

حيث لدي من الخبره مايكفي لكي اعطي امثله واقدم مواهب تخدم الكره في المستقبل

وسوف ابين لكم ذلك في تقرير مستقل مع الصور


لكن

المطلوب البراعم التي اعمارهم 10 سنوات يحتاجون الي حصه ترفيهيه يلعبون مع الفريق الاول لمده 10 دقائق تكريم لهم

يساعد ذلك في جعل الاعب الصغير يكسب ثقه وقوه وطرد الخوف من قلبه

حيث يستطيع ان يلعب ويصرخ ويطلب الكره من الحارس بدون تردد

وهذا النظام يجب ان يطبق علي جميع الفئات بالعب مع الفريق الاول مباره لمه 10

دقايق تزيل الخوف وتشعره انه قريب من الكبار ويعيش الحلم بان يلعب معهم

وكذلك يحتاجون الي تكريم بحضور المباريات مع الفريق الاول عند الدخول الي ارضيه الملعب ويدهم بيد الاعبين الكبار وهم ابناء النادي لماذا نبحث عن غيرهم هم من يستحقون الفرصه لكي يتعود علي الاجواء والصخب الجماهيري وبعدها يكون

جاهز ومركز في الملعب ولايهاب الجمهور ويتفرج عليهم او يسرح ويعدهم

يكون عقله تبرمج علي ذلك

من يستطيع ان يقدم للهلال مواهب وتنجح فهو قدم ذلك الدرس لهم قبل وصولهم

الي بيت الهلال

وسوف تجدون في الهلال مواهب تنتظرباب المنتخب بقوه فهي تفكر في القمه لكي تبقي بها


نعم منتخبنا لعب مع الاسبان ولكن ماذا قدم خوف ورهبه

لابد من الاستفاده من المدرسه الاسبانيه وان يتم اقتراح ذلك الطلب لكي يتعود الصغير

علي الثقه وانه قادر ان يلعب مع الكبار



كرت يحترق هناك من يقول عمره 17 لايلعب مع الفريق الاول

السبب اننا من الصغر لم نجعله قوي رغم المهاره التي يمتلكها ونقول اصبرو عليه توه صغير

وهذا درس من دروس الماضي افسد الثقه في تجيهز الاعب وعمره 17 لكي يلعب مع الفريق الاول

واخير انا حاليا اقدم للزعيم مواهب تبحث المنتخب وليس الفريق الاول

والايام القادمه ان شاء الله سوف تكشف اوراقي وكيف اني اعمل من اجل الزعيم

والبحث عن المواهب التي لاتخاف الكبار وهي صغار فقد اتت وهي تشبعت من الثقه والقدره علي مواجه الكبار وليس الصغار



متي ماحرصت الاداره علي مناوره ترفيهيه للبراعم مع الكبار سوف تجني ثمار ذلك

لدينا مواهب ولكن ليس لديها ثقه في نفسها فقد فسخنا ثوب الثقه من فوقها بكلمه توه صغير لالاتلعبونه

اعطه الضوء الاخضر وادمه وانتظر النتائج

ان يتشبع غرور وهو صغير افضل من ان يبحث عن ذلك وهو كبير

لكي تشاهد اثنيان والتائب والنعيمه في ارض الميدان من جديد


ومنتخبنا خسر بسبب هذه امكانياتنا وتوقف العمل من سنوات عن المواهب هذا نتائجه

والسلام عليكم وجه نظر