*عَندِمآ إ نحَزنْ !
هّذـآ لـآ إيعَنيْ إننـَآ يئسَنآ مِنْ آلحَيآة . .
فقطِ مجَردِ مَرحَلة قآ إسَيهَ نمَر بهآ إ ، لْ يعُرفْ آللهَ عَزوجَلْ مَدِىْ صَصَبرنآ إ . .
هَلْ سَ نصَبر كَلمِآ زآ إدَ آلحَزنْ وآلـَألمَ !
أمْ سَ نسَخطِ ونجَزعْ فَ نكَرهـِ آلحَيآة لدِرجَة تمَنينآإ آلمَمَمَووتْ ! !
فلهّذـآ !
عَلينآ إ إذِآ زآدِتَ عَلينآ آلـَألمْ وآلـأهَـآ إ تْ يَزيدَ أمَلنآإ بْ آلوآ إ حَدِ آلـأحَدِ . .
فْ آليومَ تضَيقْ علينَآ إ آلدُنيَآ إ ~
ولكَنْ سَ يأتيْ غدِـاً بإذنْ آلله ! !
. . . . . . . . . . وَ ، وَجَوهِنآ إ تبكَيْ مِنْ آلفرحَ آلذِيْ أغَمرنآإ بهَ آلألهَ ~ |