شكراً أبا فهد ، يبدو لي خلف هذا القلم ( العاشق ) عاشق أزرق من الصميم ، أتفق معك بأننا لسنا بأفضل حال ، وبأن ( الروح ) الهلالية التي كانت مضرب مثل على مدار عقود في تلك الحقبة الذهبية لم تعد كما كانت ، تراها في مبارايات وتختفي في أخرى ، والمحترق الوحيد دائماً وأبداً هذا المشجع الذي لايأخذ عقود بالملايين ، بل إنه يسافر ويخسر ويتعنى وربما يضر بمستقبله وخلاف بينه وبين اهله ، ليحضر ويشاهد عشقه الأزرق ، فيُصدم بعبث العابثين ، بإختصار أنا لست متفائلاً أبدا رغم أن عادتي وتعليقاتي وكتاباتي يغلب عليها التفاؤل ، ولكن ماأراه في نادي الشباب من عمل ومن خطط خمسية ، ومالدينا من تخبطات واجتهادات ، يجعلني لا أتفائل ، عموماً الله يوفق الزعيم .
شكراً لك ولهذه الإطلالة |