صدقوني ان هذا الامرليس غريب سوف اذكرموقف حصل معي تحديدا قبل ان يكون ريئس للهلال ويوم كنت في الحرم مابين المغرب والعشاء ولمحت الاميرعبدالرحمن بن مساعد جالس مابين الركن اليماني والحجرالاسودوصدقوني عام 1418 وكنت من الذين يتذوقون شعره وطبعاًالحرم في تلك الايام لم يكن بهذا الزحام وباب العمرة كانت محدده والامير جالس يقرأفي المصحف ليس معه احد لاخوي ولاعسكري من عامة الناس ثم اقتربت منه وسلمت عليه فقال اجلس فجلست معه وكانه يعرفني من قديم وسألني بعض الاسئله من انت وعرفته وقلت له طالب في جامعة ام القرى في ذالك الوقت واخذت واعطيت معه وحثني ع رضى والدتي حتى انه سألني عن والدى فقلت متوفي وانا لااعرفه ثم اوصاني بوالدتي وقد تأثرت من كلامه كثير ثم ودعني وقال تحتاج شئ فقلت شكراً
واصر على ذالك واقسمت انني لااحتاج شئ وقدطال الحديث بيني وبينه ولم اكن اعرف انه عضوشرف في الهلال ع الرغم انني كنت في وقتها متعصب للهلال بس كنت معجب بشعره
وصدقوني لو الامير توصله هذه الرساله ربما يتذكر هذا الكلام .
شكراًاخوي عبدالله وهذا بعض ماحصل معي