السلام عليكم ورحمه الله بوركاته ...

كل عام وانتم بخير ...

الهلال كأستقرار فني يعتبر الاقل بين الاندية الكبيرة الشباب والاهلي والاتحاد والنصر المستقرة تدريبيا والفتح يعتبر اكثر الفرق استقرار بقيادة الجبالي يعني مستوى الهلال السيء له مبرر بالنسبه للجهاز التدريبي الجديد على المنطقه وعلى الفريق الازرق واستعداده كان اقل من المتوقع من فريق يطمح للدرع ولأستمرار حضوره على المستوى الاسيوي.

اللاعبين عليهم علامة استفهام كبيره بحضورهم المخجل في الجولتين الماضيه قياسا على قيمتهم المهاريه واسمائهم اللي حضرت دون حضور العطاء والقيمة الفنيه المفيدة للفريق وكان الحضور فردي وبحث عن اثبات ذات على حساب المجموعه.

الفريق الهلالي دعم صفوفه ب3 عناصر جديده مانجان والمسلم والشهراني واعار لاعبين رضوان الموسى وفواز فلاته لتقويه الخط الخلفي فأذا به أقل الخطوط , استقبل الفريق 4 اهداف من مباراتين ومن امام فرق ليست من الفرق القويه والتي تقارع زعيم اسيا مع العلم ان المسلم لم يلعب لغايه الأن ... اذا كان الخط يعتبر قوي من وجهه نظر المدرب فلماذا يظهر مهزوز ومهترى واذا كان ضعيف فكان من الأفضل الابقاء على الموسى وفلاته.

لازالت اكبر مشاكل الهلال المحور الدفاعي اذا كان المدرب غير مقتنع بهرماش فمن الافضل ركنه على الدكه والزج بالغنام او القرني في حال جاهزيته .. افضل من المغامره بالنتائج واللعب تحت الضغوط كحاله الان

المفترض ان المدرب استغل فترة التوقف للتعرف على الفريق والثبات على تشكيله ولعب مباريات تجريبيه لتعويض الاستعداد السيء قياسا بالطموح العالي للأنصار الفريق وفي الاخير لقاء وحيد امام الفتح والفرق الاكثر جاهزية واستقرار تستغل الفترة بشكل افضل وتشارك في دورات وديه:

الشباب في دورة العين الدوليه بمشاركه العين الاماراتي والسالميه الكويتي والعروبه العماني
الاهلي في دورة الجزيرة الاماراتي المستضيف والقادسيه الكويتي والوكرة القطري
النصر في دورة الوحدة الاماراتي المستضيف والرفاع البحريني والنهضة العماني

في المقابل اكتفى بلقاء وحيد امام الفتح وزعيم أسيا يبرز قوته عليهم في لقاء ودي بعد ان خسرنا منهم دوريا

قرأت اخبار ان المدرب والأدارة وضعوا اسيا كهدف اساسي للفريق والجولات الخمس المقبله قبل النزال الاسيوي ستكون افضل استعداد مع المحاولة على خطف النقاط فيها ,,, وش الجديد من اول واحنا نبغى اسيا بس ماراح نرضى بالتفريط في نقاط الدوري والاسيويه سبق ان وضعها الرئيس كهدف في تصريح له