مِن أفضل الأعمال أن تُدخل على أخيك المؤمن
سروراً، أو تقضيَ عنه دَيناً، أو تطعمَه خبزاً؛
لأنّ مَن لقي أخاه المسلم بما يُحبُّ اللهُ ليَسُرّه
بذلك سَرَّه الله عزّ وجل يوم القيامة وتبسمك
في وجهه أخيك صدقة.
ولا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تَلْقَى أخاك بوجه طلق |