الحقير حقير لو منصبه رفيع إن الانسان الذي يعيش وأكبر همه في هذه الدنيا أن تبقى أفعاله سوداء كسواد الليل خالية من ولو جزء بسيط من لمعان النجوم وضوء القمر ..
أفعاله تستحي من شر أعماله ..
وعقله - وأشك أن من على شاكلته لديهم عقول - يعيش في غيبوبة وسبات طويل المدى ..
لأن لو لديه عقلاً لما قال أقواله التي تناقض نفسها بين الحين والآخر .. ولما فعل أفعاله التي تبيّن أنه يعيش في همٍ كبير وحقد دفين وحسد مفضوح تجاه الكرة السعودية - عامة - والزعيم ونجومه - خاصة - فكم من عمل وأعمال وحدث وأحداث نراها تصدر منه تبيّن كرهه الشديد والتي ماتزال ولاتزال ولن تزول مادام موجوداً في منصبه ..
وهو (( الرجل المناسب في المكان المناسب )) وهذا صحيح أن في منصبه في الاتحاد الخايب أأأأوي وهم من طينةٍ واحدة وعقول متقاربة وهم من خلال تعاملهم تنطبق عليهم : يا ما في هالدنيا قلوب .. تخدع ولا يمكن تتوب .. إن جيتهم أنت الحبيب .. وإن رحت حطو بك عيوب ..
ولسان حال هذا الشخص مع أبرز نجوم الكرة السعودية والهلالية (( يــــوســــف الـــثـــنـــيـــان )) يقول : يهون في عيني رحيلك وقتلك ### ولو خيروني فيك لأختار الأثنين
والشئ الأكيد أنه غني عن التعريف لأن فيلمه بان وبيّن حقارته وعقليته الخائبة .. |