نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة - ||● رابطة عشاق زعيم انجلترا 2011 - 2012 ●||● Glory Glory Man United ●||

wele-star · #1 30/06/2012, 01:00 PM

الدولي الإنجليزي السآبق وأسطورة اليوناتيد

ومهاجمه أندي كول يقول إنه معجب بـ جمهور الشرق الآسيوي ويؤكد أنه من "المهم" بـ النسبة لـ يوناتيد

أن يستمر في زيارة بلدان الشرق الآسيوي في جولات الفريق التي تتم في إطار الإستعداد للـ موسم الجديد.
تتضمن جولة هذا الصيف مباريات في جنوب أفريقيا والصين ( فضلاً عن النرويج والسويد)، وسوف يرافق كول الفريق في جولته التي تتم بـ رعاية شركة DHL بـ صفته سفير للـ نادي فور وصول الفريق إلى شنغهاي الصينية.
"أنا محظوظ جدًا حيث قمت بـ زيارة الشرق الآسيوي كثيرًا خلال العام الماضي وإن القاعدة الجماهيرية لـ يوناتيد

تزداد هناك يومًا بعد يوم" هذا ما صرح به كول لـ موقع arabic.manutd

.com. إنه أمر يفوق الوصف وغالبًا ما كنت أفكر في الأمر وأراه رائعًا للـ غاية،
" الشيء المؤسف في هذا أن الغالبية العظمى من هذا الجمهور لن تأتي إلى أولد ترافورد مطلقًا لـ مشاهدة اليوناتيد

، ولهذا تأتي أهمية إنتقال الفريق إليهم خلال الجولات التي تتم إستعدادًا للـ موسم الجديد.
" الجمهور في الصين رائع. يمكنك مناقشة كرة القدم معهم بـ شكل رائع. إنهم يفهمون اللعبة جيدًا ويقرأون أحدث الأخبار عن كل ما يجري في أولد ترافورد. وهنا يتعين عليك أن ترفع لهم القبعة إحترامًا على ذلك.
"ثم عليك التفكير في التوقيت الذي يستيقظون فيه في أوقات متأخرة من الليل لـ مشاهدة مباريات اليوناتيد

. كنت في الصين العام الماضي وكنت أستيقظ في الرابعة ليلاً لـ مشاهدة الفريق. كان هذا أمرًا شاقاً للـ غاية، ومع ذلك فـ هناك الكثيرون الذين يفعلون ذلك أسبوعيًا ثم يذهبون بعد ذلك إلى أعمالهم أو مدارسهم."
كول الذي لعب 275 مع اليوناتيد

في الفترة من 1995 و 2002، كان قد تم تعيينه كـ سفير للـ نادي في عام 2011 ويرى أنه دور يستمتع به كثيرًا.

"كـ أي شركة ناجحة، هناك الكثير من الشركاء لدى مانشستر يوناتيد

وعليك رعاية هؤلاء الشركاء. يقوم السفراء أمثالي، ومثل العجوز الإنجليزي بوبي تشارلتون، و الإنجليزيآن الآخرآن بريان روبسون، وغاري نيفيل بـ مقابلة الموظفين في هذه الشركات، ومشاركتهم والتوقيع لهم على الأوتوجرافات... والأمور الأخرى من هذا القبيل.
"نحن حقًا نـ ستمتع بـ هذا الدور. من الرائع مقابلات الأشخاص من الأماكن المختلفة وأساليب الحياة المتباينة. إنها رائعة جدًا. أنا أرى الأشياء من منظور مختلف بـ الكامل الآن، تمامًا كما تفعل بعد التقاعد. إنه منظور مختلف تمامًا ترى من خلاله كيف تسير الأمور خلف المشاهد.
"هذه الرحلة إلى الصين ستكون مختلفة كثيرًا بـ النسبة لي عن الرحلة التي جئتها كـ لاعب في 1999. أكبر ذكرى في ذهني من هذه الرحلة هي درجة الحرارة العالية. كنا قبلها في أستراليا - حيث كان الشتاء - وعندما هبطنا من الطائرة في شنغهاي شعرنا بـ الحر الشديد.

"كانت ثقافة مختلفة تمامًا وأسلوب حياة جديد علينا. ولكن مثل هذه الإختلافات هي التي تجعل السفر ممتعًا. وإنني أتطلع بـ شدة إلى العودة."

الرسمي