من يتكلم عن سامي الجابر ويقدح فيه فهو إما حاقد أوحاسد
وهذا لا يعود حقده وحسده إلا على نفسه، ويزيد غمه غماً!
وإما أنه صبي لم يدرك أمجاد سامي مع الهلال،، فقط يعرف أنه تاريخ كبير بالنسبة للهلال
فأراد أن يساويه ببقية النجوم الذين عاصرهم وعرفهم!
أقول لهؤلاء: اعرفوا أساطير الهلال حق المعرفة ثم تفوهوا وتكلموا.. |