بعدما نقو على كوزمين و رادوي وياسر جاء الدور الآن على الأسطورة سامي
ولكن عزاؤنا الوحيد في فراق جابر عثرات الهلال هو بأنه ذهب الى ما يريد ويطمح
ذهب ليحقق طموحاته بعيداً عن هذه الأجواء الملوثه بروائح الحقد والكراهيه المنتنه
بالتوفيق أيها الأسطورة السعودية الحقيقية وما عدا ذلك جفاء كجفاء السيل
الى اللقاء يا أبو عبدالله مع تمنياتنا لك بالتوفيق في مهمتك القادمه وتشريف الوطن كما هي عاداتك 0