نُحِبُهُم لَيسَ لِشَيء إنَمَا نَشعُر مَعُهم بِالأمَان وَ الدِفئ وَ نَبدَأ مَعهُم حَكَايَا جَمِيلةَ وَ أُخرَى قَاسِيةَ
نُحِبُهم بِالرُغم مِن أنَ بَعضَهُم سَيُغَادِرَنا وَ نَعلَم أنَنا سَنَتألَم كَثِيرَاً وَ سَنبكِي كَثِيراً لَكِن رَوعَة حُضورَهُم بِجَانِبنَا تُوحِي لَنَا بِآبدِيَة تَواجُدهُم مَعنَا فَأحلَامَنا وَ أحلَامَهُم وَاحِدَة
وَ لَكِن وَاقِعنَا مُختَلِف .!