مهما فعلت موبايلي
لازلت مقتنع بأنها هي المستفيد الأكبر من عقد رعاية الهلال.
الهلال إلى الآن لم يحقق 50% من الفائدة المرجوة من عقد الشراكة.
ما تفعله موبايلي الآن هو مصروفات نثرية والتكفل بالمدرجات من الممكن أن يفعلها أي محب للنادي.
ما نريده من موبايلي كشريك أن تعمل شيء يستفيد منه النادي بشكل كبير وعلى المدى البعيد |