جزاه الله خيراً الامير عبدالرحمن
رجل كريم ،، لا غرابة في ذلك
ملاحظتي هي هل المدعوون على العشاء لم يقدرو مقام صاحب الدعوة ؟
جزاك الله خيراً يا الفريدي لبيت الدعوة و أعطيت داعيك حقه
دعاكم في بيته و حفظت مقامه بهيئتك و ملبسك و مجلَسك
المرشدي هداك الله ،، لا في الملعب ولا في مجالس الرجال !! متى سنجد أفعال الرجال
تحضر هكذا مناسبة بشورت و شبشب حمام ؟؟
هل نرى في تواضع الامير مع لاعبي فريقه سبباً لكبر راس بعضهم و فقدان هيبته أمامهم وبالتالي ظهور شيء من الاستهتار واللامبالاة في تمارينهم و مبارياتهم |