| نعم الكل يقرأ والكل يتابع التليفزيون ، والكل يتابع الأحداث ،
ولكن هل الكل يفكر فيما يقرأ او يتابع ؟
بالتأكيد لا.
دعونا من المثالية والتي وصلت بنا وللأسف الى السلبية ، لدرجة
أصبحنا معها نخشى المواجهة ونهاب الحقيقة وهي الواقع الذي يعيشه
الهلال حاليا.
هل عندما أقول الصراحة أكون قد أذنبت ، ويكون لزاما علي الأعتذار؟
هل بالضرورة أن أعمل وبطريقة ( سكتم بكتم ) لأكون مخلصا ومثاليا؟
أخي العزيز لا أحد ينكر مدى عشق أبو أثنين للهلال لدرجة الجنون
ولكن أن يتم وصفه بصفه دخيلة على مجتمعنا الرياضي بشكل عام والهلالي
بشكل خاص وهي ( مافيا الرياضة ) فهذا هو ما يستوجب الأعتذار.
ان لم يكن لأجل فيصل ، فليكن لمحبي الزعيم بشكل عام ومحبي الفن
الراقي والمتمثل في نجم النجوم ( فيصل بن سالم أبو أثنين السبيعي )
ولك خالص تقديري. |