حينما اشتدت ضغوطهم .. توجسنا فترة صمودهم
وجاء الفرج
نسبنا النتيجة لعجزهم .. وفوزنا لعلة تصيبهم
وجاء الفرح
نسينا طريقة أداءنا .. تعودنا ندمدم أمالنا
وجاء الجرح
لعبنا بجودت هزلنا .. تاخرنا لمجرد تهاونا
وجاء الطرح
توجد كيانات منها الخيرة ومنها عكس ذلك
ولوجود صرح يتطلب ذلك كثير من الالتزام
وليعود الصرح
الهلالي للعهد الذي افتقدناه
متى ؟