تسلم أيدك أخت سلمى على هالمقال الجميل . و فعلاً هذا النوع من الكبرياء لا يوجد الا في كبار اللاعبين المتميزين المبدعين أمثال سامي الجابر الذي مل من تسجيل الأهداف و ترك الأمر لغيره ممن لم يمتازوا بهذه الميزه . فهو يعلمهم و يتيح لهم تطوير أنفسهم . لكن للأسف بعضهم لم يفد فيه حتى لو أعطاه كره بمجرد أنه تصدم فيه تكون هدف .
فعلاً سامي الجابر له بصمه خاصة يمتاز بها . تحرك قلوب جماهير المنتخب و الهلال . طبعاً بعض القلوب تتحرك فرحاً وطرباً وبعضها يتحرك غيضه و حقداً (معروفين عاد أصحاب هالقلوب)

أنا أول مره أشوف لاعب مثقف و تعامل مميز مثل سامي .
أقدر ختم شركة الجابر و أرسل له معامله مكتوب عليها ( نحن نحبك يـــــــــا ســـــامي )
فعلاً أخت سلمى كل ما ذكرته منطبق على سامي