سامي يتخذ مبدأ (فن التطنيش لمن أراد ان يعيش) بروازاً لحياتة ومنهج يرافقه مثل الهدب والعين !
ولذلك أصبح (سامي) عن دنائتهم (جابر) الخطى (مدمي) لعذالة (سام) لمتربصية !
نالوا (ولم ينالوا) مرادهم .. سيبقى جزء لا يتجزء من تاريخ الأزرق لاعباً وإدارياً وبعض الشيء مدرباً
لن تمحيه صبوات قلم ولا جزع ناقم .. سيبقى نوره ساطعاً لن تحجبه غيوم الأحقاد ..!
لحضورك ترف لغوي آسر وبذخ مفرداتي متخم يشبع القارئ .. لا تحرمنا من طلتك (ياثري الكلمة) !