وذكرت بعض المصادر ان هناك استشارات للإدارة مع بعض الشرفيين المؤثرين بخصوص تغيير الجهاز الفني المتواجد حاليا بقيادة هاشيك والاستعانة بمدرب الفريق الاولمبي بونان لاكمال بقية مواجهات دوري آسيا الى جانب منافسات الدوري وكأس الأبطال،

أسال الله العلي القدير ان يكون هذا الخبر صحيحاً وان تقدم الإدارة على تنفيذه لأنه وبصراحة قتل وعطل إمكانات الزعيم بل تسبب في أغتيال روح الفريق ونهجة الهجومي الذي تعودناه من اللاعبين وارجو من حكماء الهلال ورجالاته المخلصين أعفا هذا الهاسيك عن تدريب الفريق اليوم قبل بكره وأسناد المهمة لسامي الجابر وليس لمدرب الأولمبي وأعطاه الفرصة كاملتاً ودعمه بالكبتن فيصل ابو أثنين كمساعد له ونواف التمياط كإداري على الفريق او كبتننا القدير محمد الدعيع، وأكاد أجزم أن تحققت تلك التوليفة وأمتطت صهوة القيادة الفنية والإدارية إضافة لمن هم موجودن في الهرم الإداري من قبل لأضمن بعد الله نهوض المارد من جديد في المتعة التي يمارسها الفريق بين أقدام لاعبيه على أختلاف مدربيه وتغيرلاعبيه إلا أن الزعيم كان له رتم وشخصية فريق محلياً وأقليمياً يهابه الجميع لعلمهم المسبق أن اسفززت الهلال وجماهيره فلن تنجو من عقابة، وهكذا أضاع هذا الهاسيك وأخفاء بل أغتال كل هذه المكاسب في الفريق لدرجة ان روح الزعيم لو أستمر لا قدر الله هذا المدرب سيخفيها ويدفنها لأنه أقل من إمكانات لاعبيه وأقولها بكل صدق فلو كان على قدر الهمم ومدرباً كفؤاً للفريق لبداء من حيث أنتهاء سامي مع الفريق ولحافظ على مكتسبات الفريق ولو كانت ضد قناعاته الفنية لاكن ما عندك أحد.