إن الفتى من يقول هأنذا*** ليس الفتى من يقول كان أبي
ليس هناك داع لتذكيرنا بتاريخ الهلال وإنجازاته
لأنها أصلا هي سبب حبنا وهيامنا بالأزرق
ولكن حنقنا اليوم هو على وضع الفريق الحالي
بل وضع جميع الفرق والتي انحدرت بشكل رهيب
سواءً على مستوى كرة القدم وفرقها السنية
أو على مستوى الألعاب الأخرى والتي بدأت تنهار
فالملاحظ هو الإنحدار الرهيب وغير المعتاد
وعندما نلوم وننتف الشعر ليس حماقة على الهلال
بل لنتدارك الوضع
بالبحث عن الأسباب ووضع الحلول