وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الأيام تمضي ولا تعير لأحد حاجة أو ظرف والله يحسن الخاتمة...
لا أدري تذكرت اللغز القديم والمعروف حلّه ولكنّه يحمل كمية كبيرة المعاني التي تحتاج أكثر الاحتياج إلى التفكير
(ما هو الشئ الذي كلما زاد نقص...؟) الحل في مقدمة موضوعك...
نظرية "للإنسان حدود" أتفق معها ولكننا إن طبقناها فسنتعب...لماذا؟ لأن الإنسان لا تعيره الأيام ظرف
لن أكتب أن أيامنا هذه تهوّل أو أخطر من الأيام القديمة لأنّي لم أعش الأيام القديمة لأقارنها بأيامنا هذه ولكن الذي متأكد منه أنها غريبة الأطوار وأقصد أيامنا التي نعيشها...! شئ خارج الموضوع/
إذا شاهدت معرفك يا مرسال أتذكر مسجد قباء
لذا شكرًا لك لأنك تذكرني ببقعة عظيمة