البعض منا يعايش الأعلام ويتبعه بخيره وشره وينجرف لكل مايقال ، وربما المغري للأقتناع بما يُطرح لا يتعدى طولة اللسان ومقاطعة الحديث من باب ( أحرجه ، أو صَكّ عليه ) ، أو العزف على ألحان التهييج ، وربما يصاحب ذلك مقولة ( هذه هي الحقيقة ) . فعن أي حقيقه يتحدث ذلك المُنظّر ، و أي طرح يتلقاه ذلك المستقبِل !
أشكرك أخي الكريم من كل قلبي على هذا الطرح الجميل ، وعلى هذا الموضوع الرائع ، وتقبل مروري .