كم من صديقٍ قد سمت أخلاقهُ
صاحبتهُ فزددت معرفةً وفضلا
ما زلتُ أذكره .. وأذكر وُده
وأقول ليتي أستطيع إليه وصلا
لولا الخوف من اتهامي بالتملق لقلت ان بشار بن برد حي يرزق بيننا فهذه الرائعه الأدبية لا تنبع الا من من له بأس شديد وباع طويل في عالم الأدب العربي من الحكمة والبلاغة .
فأتمنى ياصاحبي ان تكون لنا بالوصل (دائماً)
تحياتي لك . |