
20/03/2012, 05:25 PM
|
 | زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 12/01/2012
مشاركات: 442
| |

فما دام الآجل باقيا كان الرزق آتيا، وإذا سد عليك بحكمته
سبحانه طريقا من طرقه فتح لك برحمته طريقا أنفع لك منه.
فهكذا الرب سبحانه، لايمنع العبد المؤمن شيئا من الدنيا،
إلا ويؤتيه أفضل منه وأنفع له.
وليس ذلك لغير المؤمن.
( وهذه تحتاج إلى يقين عالٍ) ابن قيم الجوزية.
" |