ما قصر شبيه الريح في خدمة هذا الكيان بجهده و ماله و وقته .
اما إجاباته فكانت في منتهى الدقه ، ونحن متعودين على هدوء ابو فيصل في كل تصاريحه و مقابلاته سواء كان متنرفز او لا و على ما اظن انه في يإحدى الاجوبه قال انه يتابع المباراة في غرفة تبديل اللملابس خوف من ان تحدث منه زلة للسان ، فأقول للامير عبدالرحمن حتى زلة اللسان منك تعتبر بنسبه لي مدح و إشاده و نصيحه .
اتمنى بقائك في رئاسة الزعيم .
دمت بود |