|
حينما نعت فريق الشباب بـ» فريق عشرة نفر» من بعض مسؤولي الأندية المتأزمة كانت الرجفة الأولى والرد الملجم بأنه « ثالث ثلاثة « في تحقيق البطولات وليس استجدائها بكل السبل والوسائل وحين اكتظت صالة مطار المدينة المنورة بالجماهير الشبابية لاستقبال فريقها كانت « الرجفة الثانية « وقد جاءت الرجفة الثالثة حين نافست جماهير الليث جماهير العميد العريق في مدرجات ملعب الأمير عبد الله الفيصل وقد كنت أتمنى أنني مسؤول شبابي لقلت حينها: « تعيرنا أنّا قليل عديدنا.. فقلت لها إن الكرام قليل»
آلآنصـآف دآئمـآ يـآتي من آلمبـدعيـن آمثـآل فهـد آلروقي بيض آلله وجهـك يآستـآذ فهـد ونتمنـى لك آلمزيـد من آلتقـدم وآلتـوفيـق
كلمـة آلحـق آلتي قـآله تستـوجـب شكـرنآ له بعـد آنصـآفـه لجمآهيـر آلآلمـآسي
ومآقـول آلآ مآلـت عليكـم يآفـقـرآويـه ويـآطحـآلـب
وآيضـآ وجهـك آسـود يآقنــآة آلخشـب
آلتي يـديـرهآ آلآفـغـآني آلصغيـر عآدل عصـآم آلديـن
شبـآبيـة آلـف شكـر ع طـرحك آلرآئـع
| 