اسطورة انتراوية بحتة و ظلم في منتخب بلاده بإعطاء شارة القائد لأطفال لم يتجاوزوا سن الرشد الكروي و هو في الملعب .. زانيتي لو اعطي حجمه في منتخب التانغو لقادهم لبعض الإنجازات على الأفل ..
زانيتي لاعب يندر ان تجود الملاعب بمثله فهو لا يكل و لا يمل لاعب عبارة عن آلة احترافية و كتلة من الأخلاق تجوب ارجاء الملعب .. اللاعب الذي كوفئ بثلاثية بعد صبره الطويل و المرير مع الانتر لسنوات عجاف طوال ..
اسطورة حية في وجهة نظري الشخصية .. لكن اشوف لقب ملك سان سيرو كبير عليه امام فطاحلة مثل مالديني و باريزي
.. و لا يقلل من شأن زانيتي اي شيء فهو اسطورة سوف يخلدها الكالتشيو طويلا ...