خامساً : كرة القدم في النهاية هي رياضةوالإنسان بطبعه ملول ولايحب فعل نفس الأشياء بصفة متكررة
واللاعب العربي لم يصل حتى الآن للفكر الإحترافي الموجود في أوروبا
فهناك الكثير من اللاعبين وان وقعوا عقود احتراف
إلا أنهم داخلياً يشعرون بأن كرة القدم مجرد هواية ولعبة
وهذه طبيعة داخلية من الصعب تغييرها بين ليلة وضحاها
نحتاج سنوات عديدة فيها نربي أجيال جديدة على الفكر الاحترافي
ونغرس مبدأ أن الرياضة أصبحت مهنة وليست رياضة
ونحاول فيها أن نزرع فكرة أن اللاعب عليه أن يطور مستواه بشكل دائم
حتى ترتفع أسهمه
وبالتالي ترتفع مبالغ عقوده