كان الاعلام الهلالي له قوته وتأثيره بقيادة رموز الصحافه في الثمانينات والتسعينات الهجريه بقيادة رئيس تحرير جريدة الرياض الحالي الاستاذ/ تركي السديري
ورئيس تحرير جريدة الجزيره الحالي الاستاذ/ خالد المالك قبل ان يخلفهم عثمان العمير ومطر الاحمدي الذين شكلوا درعا واقيا من سطوة ( عبدالرحمن بن سعود )
الذي حاول تدمير الهلال بكل السبل التي يستطيع منها الوصول لمبتغاه والدليل حينما عين رئيسا لاتحاد السله بدأها بايقفات لنجوم السله في اول اجتماع عقده !!

بعدما اصطدم بقوة موقف الاعلام الهلالي القوي آنذاك لجأ للاعلام المرئي وبدأ التخطيط للامد البعيد بالتنسيق مع صاحب مقولة " صفر ماجد احمد عبدالله " فرحا
بانتصار فريقه المفضل ( وكان المعلق اياه يشغل وظيفة مدير عام التبفزيون !! ) وربعنا الهلاليين نايمين في ( عسل الجزيره والرياض ) !!
طبعا كان هناك دعم لوجستي من فيل النصراوي المتعصب ( الشدي، قرين محمد الدويش ) كان مديرا لمكتب وكيل وزاوة الاعلام آنذاك !!

بدأ تنفيذ المخطط بتعيين اكير متعصب حاقد على الهلال المدعو ( عبدالله المقحم ) فاستقطب المخرجين والمصورين والفنيين اصحاب الميول الصفراء فقط !!!
وقام بتدريبهم وفتح المجال لهم لكسب الخبره ونشرهم في جميع مفاصل التلفزيون وحتى المحطات الاخرى خارج الرياض كان يركز على الاتحاديين ان لم يجد
نصراويون !!!

ولتتأكدوا من ذلك جميع مباريات الهلال في كل ارجاء المملكه لم يصدف ان انصف الزعيم مخرج او معد واحد فقط !!!
ايعقل حتى اعتزال سامي لم نسلم من سطوتهم ( حقدهم ) !!

اذا لابد من عمل جبار لاعاده الامور الى نصابها لاعلاء الحق وازهاق الباطل ( الاصفر ) !!


شكرا من الاعماق لك على كشف اللوبي الاصفر ( البجح ) بادواته ( الوقحه ) الذين ذكرت اسماءهم في مقالتك الرائعه !!!