مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #26  
قديم 10/11/2011, 09:19 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ بثينه الصاعدي
بثينه الصاعدي بثينه الصاعدي غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 21/07/2011
المكان: المدينه المنوره
مشاركات: 3,607
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Ali Al Shehri
المواقف كثيرة ، :

1 - بنت خالتي كان عمرها شهرين تقريبا ، محطوطه باللفة و لون اللفة سماوي ، و الكنب جلد ازرق مع الضوء
ما يبين شي ، و كان في الغرفة [نفر = من 3 - 9 ] من النساء و كنت منسجم مع سوالفهم اللي لا تكل ولا تمل ، و أجلس
على رجول هـ الكتكوتة ، يمكن ربع ساعة ، أنا أحس فيه شي يتحرك و خالاتي ما غير يكركرون ضحك ، المهم
قمت و اللقى البنت تحت ، صرت أبوس في رجولها . << قسم اني حنين

2 - على شاطئ الدمام ، قبل 3 سنوات تقريبا ، كان عمري 16 يعني توي مراهق ، و توي محلق على قولة الوالدة
ديك ، توي نازل من السيارة و الف على السيارة اللي جنبي مظللة ، ما اشوف شي ، طبعاً قاعد اشوف القصة ، و الحركتات
شوي اسمع ضحك مو طبيعي من داخل السيارة ، زوج و زوجة ومعهم ولدين ، يستلموني ضحك .

3 - عزيمة عند جدي بعد كل سنة دراسة ، و حفلة و كيكات و طراطيع ... إلخ
طبعاً من قوة الحيا اللي فيني ، ما أشيل ، ما أكل ، ما أسلم ، .. أول ما دخلت سلمت على القراندات و القراندين
و الأسرة المالكة ، من كثرهم - ما شاء الله - سلمت على الوالد بالخطا ، ابي اسلم على عماتي و خالاتي ، سألت فيه أحد ، ردت الشغالة ، لا
دخلت و سلمت بدون ما أناظر في الوجه يعني حبة يد و أنت داعس ، شوي لمست يد صغيرة ، يعني واضح انها مراهقة ، [قبل ما أبوس !! ، بدون تفكير ] رفعت راسي و اللا بنت عمي ، وجهي صار قوس قزح !! من قوة الإحراج . سحبت يدي ، و البنات يضحكون ، لان من أول بنت سلمت عليها كلهم ما أكشف عليهم ، ، طبعاً الفرندين يحسدوني على هـ الموقف و خصوصاً واحد ، بغى يوديني في خبر كان

4 - موقف في المدرسة ، فيه مدرس الله يذكره بالخير ، يشبه لواحد من الأصدقاء كان يتوضأ ، طبعاً فيني حب استطلاع و لقافة ما هيب في أحد ،
و أدخل يدي في جيبه على أنه صديقي و أسحب الجوال ، و المسبحة و أطلع برا المغاسل ، طبعاً انا اشوف الجوال ، أقلبه يمين ، يسار ما هوب جوال الولد ، و المسبحة نفس الشي ،
قلت يمكن مع العيد أشترى ، و انا أقلب في المسبحة في أحد الأسياب ، و يمر من جنبي الولد ، يّ فلان ترا جوالك معي ، قال جوالي في السيارة ، قلت شوف ، قال لا مو حقي .
يّ فلان ، يّ أبو علان ، قول غير كذا ، و افتح الجوال و على أول رقم ، دقيت سلام و عليكم السلام ، من صاحب الجوال ، أستاذ التفسير ، طبعاً انا من زود الموقف ما اعرفت وش اسوي ،
امشي و الجوال في يدي ، و الوكيل ينادي يّ اللي معه جوال ، و انا أطنش أدور على المدرس [لانه ما حس يوم آخذ الجوال] ، وأعطيه الجوال و المسبحة ، طبعاً قالي شكراً ، أستغربت زيادة ،
طلعت انا و هـ المعلم الفاضل في نشاط لا صفي ، في استراحة ، و امسكه على جنب ، يّ بو فلان ترا القصة كذا ، كذا ، كذا . و الحين من أعز المدرسين اللي مر علي ،

يعطيكم العافية على حسن القراءة

و سلامتكم

ههههههههههههههههههههههههههه الثالث والرابع
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اضافة رد مع اقتباس