لو افترضنا ان هذا المسؤول هو سلمان القريني ،، فذلك يعني أن القريني وطني بامتياز حينما قدم مصلحة الكرة السعودية على مصلحة ناديه ، وبالتالي لم تعمه ميوله عن النظرة البعيدة لخدمة الكرة السعودية ،،،، نقول ان كان هو القريني فعلاً فهو قد رأى ان أوضاع النصر في تلك الفترة وحالياً لاتسمح ولن تسمح بصقل موهبة كموهبة الفريدي ، وخشي أن تضيع في النصر ففضل له الهلال ولو على حساب الميوول أقول ان كان القريني فيشكر بعمق شديد لحرصه على مصلحة الكرة السعودية ، فهذه هي الوطنية الحقيقية ، الممارسة وليست الشعارات |