كانت سبق والان ترفع الراية البيضاء لتعلن تنازلها عن السبق للاغاء حرف غ
نعم كلنا اطلع على المقابلة المنشورة فى صحيفة سبق مع اللاعب السابق للنصر فهد الغشيان
قبل هذا ظهر الغشيان فى مقابلة تلفزيونية مع احدى القنوات
وبالامانة لو كنت رئيسا للتحرير او صحفي محترف
لن ياتى على بالى وفكرى وقيمى ان اعمل مقابلة معه
( وهذه وجهة نظرى انا الشخصية وتقيميى لما حصل فى المقابلة التلفزيونية )
ليس لمجرد التفكير بل لن افكر فى ان اعمل مقابلة فكيف اذا اجيزها
المقابلة ليست لانها ضد الهلال فالهلال اكبر من اسماء كثيرة
فكيف بامعات لا وجود لهم بعد ان سبقهم الركب ارادو الحضور اعلاميا
عندما رأوا نجوما فى السماء الزرقاء تتلألأ ارادوا النيل منها
كصبى يرى صورة القمر فى الماء ويقوم بحذفه بالحجر
يحسبه صائده وهو مرتفع عالى فى السماء
هل هو قدوة لكى يظهر اعلاميا ولكى نؤدى رسالة وطنية
للاجيال الشابة ونؤدى الدور الصحفى بمهنية عالية محترفة
لنكون جزء من البناء وكلنا يعرف ما حصل فى سابق العهد والزمان
لشلة شقة الحرية ان احببت تسميتها وهى ابعد مايكون الى الحرية
بقدر ان تكون الى الانحطاط اقرب
اعود الى اللقاء الصحفى مع ذلك اللاعب او جزء من التاريخ الملون وليس الابيض
ماذا سيخرج المتلقى من ذلك الطرح ما يقرب 52 سوال اغلبه موجه
اغلبه عندما يستنطق اللاعب كلمة يتم انزال الرحل والمبيت عندها
وتعود الاسئلة وتلف وتدور حول هذه النقطة ومن حقه مادام لقى مراده
ومن حقه مادام لقى دفة يوجهها اينما شاء
لم اكن لاتطرق الى ما سقط من متاع المسافر لكن لان الدور الصحفى البناء مهم
وهو ما اردت ان انوه عنه
هل لم تعد سبق قادرة على الاقتراب من الاعلام والرموز الوطنية التى تبنى
فبحثت عن كل ما هب ودب ولان الاول فى سباق الركب يجب ان يكون مميز
فيتطلب عمل احترافى وعمل مميز فهل ترجل الفارس عن سباقه
واصبحت تعود او تسقط فى الخلف
اعتقد ان الراية البيضاء بدأت تلوح بالافق
وعذرا
انا احب السبق واحب المقدمة ولا احب المؤخرة
فلن ابقى فى المؤخرة وانتظر اخبار تالفة بقدر ما انتظر اخبار سباقة
فلذلك
حرف
غ وفقط
والمقدمة فيها غيره كثير ولنلحق بهم من الان
وبصفحة جديده لقناة جديده
والخير كثير غيرهم
واستودعكم الله وارجو لكم التوفيق بقابل السباقات
والجولات
