والله كان من زمان المفروض كذا
وسبق للدوخي أن لعب بهذا المركز بعد إصابة النجك الكبير خالد التيماوي في موسم 1419 او 1418 أمام الشباب في رمضان وسجل هدف خرافي من منتصف ملعب الشباب وكان الصويلح هو الظهير في تلك المباراة
ولو سووا مع الدوخي كذا من زمان كان فاق مهدي مهدفيكيا حق ايران اللي كانت بدايته ظهير أيمن مثل الدوخي ولأن جانبه الهجومي يطغى كثيرا على الشق الدفاعي حولوه جناح يمين .. وانظروا اين هو الان ..محترف في ألمانيا .. والله حسافة عليك يا الدوخي .. إن شاء الله يبدع في هذا المركز ويثبت فيه أحسن لنا وليه |