| ان الروافض شر من وطأ الحصا ولافرق بين عامتهم ومعمميهم بعد ان تبين لهم الهدى والحق فابوا الا ان يكونوا على اثر اسلافهم وهم الخطر القادم للمسلمين ولو بحثنا في كل مصيبة اصابة المسلمين لو جدناهم خلفها ومن الداعمين لها لذا لاينبغي التهوين من امرهم او التماس الاعذار لهم لعنهم الله وحشرهم مع ابو لؤلؤة المجوسي |