في السابق كانت التربيه محدوده في محيط الاسره والمدرسه تقريبا

لكن الآن اصبح هناك منافس اكبر كالفيس بوك والتويتر والببي والمسلسلات التركيه

انا لا اعيب الخدمات اعلاه لكن اعيب طريقة الاستعمال واقصد بها الانفتاح على عوالم مختلفه

اصبح شبابنا هدف يمرر له كل غث وهزيل وبالطبع العفن سريع الانتشار مالم يستئصل

لكن كيف نستئصل ما اصبح منتشرا كالنار في الهشيم

بل حتى اصحاب المبادئ والقيم تخلوا وتنازلوا واصبحت الرذيله امر مألوف

هو يقبل عشيقته وتحمل منه بالخطيئه والأسره متعاطفه مع الأحداث

الطفل على ما ربي عليه ايها الفاضل حتى ولو منعت طفلك سيخرج لبيوت الآخرين سيلقاهم

في المدرسه الشارع اليوتيوب التويتر الفيس بوك الببي وغيرهم

ما يهم وما يعالج الأمر ان نحاول ان نكون قدوه لأطفالنا وننفتح في تثقيفهم والتعامل معهم

وكسبهم لصفنا حتى لا يكسبهم الآخر

بالحب والإشراق