منذ تأسيس صرحنا العالي على يد طيب الذكر المؤسس الشيخ عبدالرحمن بن سعيد وهذا الصرح لم يسلم من تربص الحاقدين ولكن ظل صامدا وقافا بشموخ أمام هجماتهم المتنوعة وخططهم الجهنمية تعاقبت الإدارات ولم يتغير هدفهم
منذ تساقط النجوم وانضمامهم لهذا الصرح وهم يكيلون لهم الشتائم ويحبكون لهم الفخاخ لكن مع كل هذا قد حققنا هدفنا الأسمى وهو الإستمرار وحصد الإنجازات وخلق جو متكامل يهدف لخدمة الكيان الهلالي حتى صعدنا على عرش أسيا وأبهرنا نصف سكان الأرض
الذي يدبر للنجم الذي يبدو أنه قد أخافهم مواصلة ابداع من سبقه الكاميروني ايمانا ليس بجديد بل قد مارسوا مثله على نجومنا عبر تاريخنا المجيد
ليست تغيب عن ذهننا ما عاناه النجم الأسطوري سامي الجابر وقبله المبدع يوسف الثنيان وقبلهم القائد الصارم صالح النعيمة ومرورا بعبدالله الشريدة وفيصل أبو اثنين وطارق التايب والنجم السويدي وليهامسون والمحارب الروماني رادوي وتطول القائمة لكن يبقى الهلال ونجومه سيف فوق رقابهم عبر الأيام
من الذين لم يستطيعوا التخلص من حبالهم القذرة النجم الكبير ياسر القحطاني الذي وقع فريسة سهله لشباكهم وتدهور مستواه وقرر خوض تجربة خارج البلاد وسبقه رادوي الذي طفش من حيلهم
لن تتوقف أهدافهم أبدا ولكننا أمام معركة سنواجهها وهي الحيل المتطورة والقذرة بنفس الوقت بعد ضربهم لياسر بسمعته هاهم يرسلون لإيمانا شباكهم بالقضية الأخلاقية وتزويرهم
سوف يستخدمون الحيل الحديثة والمتطورة لضربنا ولكن سنتخطاهم ونفرح ونفخر كثيرا بهلالنا
