
16/09/2011, 12:43 PM
|
 | رئيس رابطة انتر ميلان | | تاريخ التسجيل: 30/11/2009 المكان: ||>>Giuseppe Meazza<<||
مشاركات: 7,450
| |
زانيتي من على قناة الإنتر: "على أتم استعداد لانطلاقة جديدة" 
يجب الفوز على فريق روما، و "يجب تحقيق الانتصار أيضا من أجل الصغيرة فاليريا"، مشجعة إنتراوية في عمر الزهور، طالبت في رسالة إلى الكابتن زانيتي من تحقيق فوز في أقرب فرصة ممكنة، و أضافت أن نتائجها الدراسية شأنها شأن نتائج الإنتر، و يوم الإثنين موعدها مع الدخول المدرسي الجديد و كلها أمل في بداية موفقة.
و عاد بعدها زانيتي إلى الجد حين بدأ بالحديث عن الملعب. "علينا جميعا مواجهة و تجاوز هذه اللحظة العصيبة – على حد قول الكابتن - لكني أكرر أننا لازلنا في البداية و لا زال أمامنا الوقت لاستدراك ما وقع. و نحن على وعي تام بأن علينا تحقيق نتائج إيجابية، أولا للخروج من هذه الوضعية و ثانيا آملين في تحقيق انتصارات مقبلة".
و زانيتي قريب من تحقيق واحد من أهم الانتثارات، أي الرقم القياسي للكابتن زانيتي بالقميص النيرأزوري: "نفكر في تنظيم شيء ما، قد يكون شارة خاصة بالمناسبة و لم لا قميص خاص للاحتفال بهذا الحضور. و لا شك أن هذا التتويج يرجع فيه الفضل أيضا للمشعين و الأنصار، و لهذا سأحتفل صحبتهم بهذا الحدث الهام، لأبادلهم بعضا من الحفاوة التي خصوني بها مند مجيئي إلى مدينة ميلانو".
انتقل بعدها الحديث عن كرة القدم. و عن الأرجنتينية منها على الخصوص، و عن إمكانية مراوغة ليو ميسي؟ رد عليها الكابتن قائلا: "قد يسعى البعض إلأى محاولة خطف الكرة من قدم بعض النجوم، لكنهم دائما سباقون إلا انتزاعها ... و عما إذا كان قد حدثه عن ميلانو؟ رد زانيتي: بالطبع، دائما (مبتسما)"، و مرة أخرى عاد الحديث عن ليلة 22 مايو 2010، الليلة الخالدة، يوم رفع الفريق النيرأزوري كاس دوري الأبطال. "لقد عشنا لحظات خالدة – مسترجعا ذكرياته مبتسما – لا يمكن نسيانها، و ليس فقط لوحدي بل أعتقد أنها ليلة خالدة في مخيلة كل مشجع نيرأزوري، و على أرضية ملعب رائع، و الذي لم يسبق لي أن وطأت عشبيته من قبل، لأن مواجهتنا لريال مدريد جرت بمدينة إشبيلية، و كنت غائبا في مباراة ودية أخرى. و عما إذا كان نادما على رفضه عرض الريال مدريد، عندما لم يكن فريق الإنترميلان من بين الفرق الفائزة؟ رد زانيتي: لا بالطبع، بل العكس، لأني كنت على ثقة أننا سنحقق انتصارات قادمة وع الوقت، و هكذا كان".  |