بصراحة و بكل حيادية و بعيدا عن نسب الإنجازات الجماعية للاعب واحد , ماجد عبدالله حضوره كان طاغيا و أكثر تاثيرا في مسيرة و توهج الكرة السعودية و سجل في منتخبات البرازيل و انجلترا و الأرجنتين و كثير من الأندية الاوربية و البرازيلية و قد حمل بنفسه المنتخب في انجازات و مناسبات عديدة ابرزها كاس آسيا 84 و تصفيات اولمبياد لوس انجلوس 84 و كاس آسيا 88و إن كان بدرجة اقل من 84!
هنا الكفة تميل لماجد!
و لكن يبقى العبقري يوسف الثنيان هو أفضل لاعب انجبته الملاعب السعودية حينما تتم المقارنات على المستوى الفردي و المهاري و تجلي الموهبة و التاثير في جمالية الأداء!
كنت اتمنى لو أن اعلام الهلال قد اعطى الثنيان حقه من البروز الإعلامي و أنسحب من هرطقات افضلية سامي و ماجد لإن الغلبة هنا لماجد و لإنهما يتاخران عن الثنيان بمراحل.