هلآ هلآ بأستاذتنا سارة
كل عام و أنتِ بخير و صحة و سلامـة
عاد سبحان الله الظهر اليوم بالمسجد دخلت ألا فيه واحد مصري و شوي ويجي هندي و صلينا و بعد الصلاة و الهندي طلع و بقينا أنا و المصري
و أنا تعبان واصل حدي و المكيفات أنواع البراد و يجيني المصري
قال تعرف أحد يطلع الجن
قلت كيف ؟ قال المس
قلت من من ؟ منك أنت مثلآ
؟ قال أيوهـ يا بيه
شعور لا يوصف قسم بالله قلت أيه و أنا أصرفه !
الجن عالم ثاني متعدي الإنسان بمراحل كبيرة من حيث العلم و المعرفة و القدرة و البعض يظن أن الجن يستطعي خرق الأشياء كالدخول في الجدار و هذا أكبر غلط فالجن لا يدخل إلا مع الأشياء المفتوحة و هو ليس بإجوف كالإنسان ! و منهم المسلم الشديد التديّن و منهم المسلم العادي و منهم الكافر !
و الجن يدخل الإنسان على الرغم من أن البعض يكذب هذا الأمر ( مايقصد دوق فليد
) و أنا شخصياً خالتي أخت أمي تعاني من المس و جدتي رحمها الله كانت تعاني منه لولا الله ثم الذئب الذي رأته و من لا يصدق يذهب إلى أحد القرّاء و عندنا في حائل أشهرهم الشيخ : عبدالله السالم .. فبعد العصر عندهـ ترى العجب العجاب من نفض و طيران و صدم بالجدار و لا أظن أن هذا مرض نفسي بقدر ماهو تلبس الجان بالإنسان و يوجد في القصيم شيخ على مأظن اسمه العريني أيضاً قارئ !
أقسم بالله ما سأقوله حقيقة و لا يمت للكذب بصلة /
زميل أخوي عائلته كلهم يدخلهم الجن و كلنا عارفين هالشئ لكن يحدثنا زميل أخوي أن الجن الذين يتلبسونه مسلمين و شديدي التديّن و عند أي خطأ ديني يقع مني يتلبسون بي .. و أيضاً في الأعياد يأتون إلي و يعطروني !
و أذكر أن أخوي سافر معه للخارج و يقول طاحت يد زميلنا على ( زجاجة خمر ) و بعدها بلحضات طار خوينا للجدار و يصفق فيه و كأن المكان ضج و بدأ بالصراخ و الكلام بكلام غير مفهوم و أخوي زبن لغرفة ثانية
!
و يحدثنا زميل ثاني لأخوي أن زميلنا المتلبس بالجن أتى عندهـ فقال السلام عليكم معكم ( وائل من عمان ) و اسم زميلنا ليس وائل و عرف صاحبنا أنه متلبس بالجن و أخذ و أعطى معه بالكلام !
لكِ أن تكتبِ في محرك القوقل ( قصة السفينة في حائل ) و أيضاً ( قاع الصير ) !
برايفت :
تبطين توصلين للموضوع المئوي و من عندي عشرين رد لك هدية