مساكين اصحاب العقول والاقلام والميول الصفراء
حقدهم الدفين اعماهم عن الواقع والمنطق واصبحوا
مسخره لكل من هب ودب بافكارهم وبمنطقهم العقيم
لكن بالفعل الأعلامي القدير قدها وقدود دائما وابدا لا
يترك المجال لتلك العينه في بث سمومها واحقادها الدفينه
واللهم انصر هلالنا دوما وابدا |