مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #49  
قديم 31/08/2011, 07:30 PM
صاروخ ريفالينو صاروخ ريفالينو غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 26/08/2009
مشاركات: 7,234
فلكيين ههههااااااااااااااااااااووووو <<<< ضحكة مجيدوه

هذولا فلقيين مو فلكيين


قبل عدة أيام طلع عدة فلكيين من داخل وخارج المملكة وقالوا
أن العيد هو يوم الثلاثاء وكان هذا كلام الكثير منهم يعني
نتجاهل اختلافهم أهل الحساب وكأن شيئاً لم يكن بينما اختلاف الرؤية من أهل
بلد لبلد يكبر ويجعل منه وسيلة طعن بأهل العلم والشرع وتهوين من قدرهم

وبعدين لو طلع العكس وأجمع الفلكيين أن الشهر هو 29 يوم وليس مكتمل العدة وصار غيم في وقت تحري الرؤيـة
هل نتبع الفلكيين أم نتبع حديث النبي عليه الصلاة والسلام صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين ))

أبغاكم تتأملون في كلام هذا الشيخ الفاضل

يقول الشيخ محمد سعيد رسلان

فعندنا كلام عبد الله بن عباس بعد الواقع المشاهد من فعل رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم, وأن الأمة لم تجتمع لا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم, ولا في عهد بعده إلى يوم الناس هذا على رؤية واحدة.

يعني: حتى الذين يقولون: إن النبي صلى الله عليه وسلم توجه إلى عموم الأمة بقوله: (صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته) يقولون: هذا الخطاب موجه لعموم الأمة.

هل كان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم إذا اعتمد الرؤية يعلم بذلك أهل مكة من ليلتهم حتى يصوموا لصيامه ويفطروا لفطره صلى الله عليه و سلم؟!!

هل ثبت ذلك؟ وكيف كانوا يعلمون؟

ثم لما اتسعت الفتوحات بعد، هل كان أهل الأندلس وأهل المغرب الأقصى، وأهل الشمال من أقصى الأرض, وكذلك أهل الجنوب عند اليمن, وكذلك في أدغال إفريقية، وكذلك في الهند عند الهنود، هل كان ذلك يُتعالم به ويعلمه الناس إذا ما ثبت في صُقعٍ من أصقاع الأرض؟

هل عُمل بذلك في عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم؟ أو في عهد بعده إلى يوم الناس هذا؟

فإذا؛ النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عندما يقول: (صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته) ينبغي أن تُفهم، وقد ذكر فهمَه لها - وهو فهم السالفين من السلف الصالحين - الشيخ صالح العثيمين رحمة الله عليه, ويأتي ذكر ذلك.

هذه المسألة من المسائل المهمة التي وقع التشدد فيها، والتي وقع التمسك بها من جانب من يقول بأن رأي الجمهور وهو: أن الخطاب موجه لعموم الأمة؛ فعلى الأمة جميعا إذا ما ثبت الشهر في أرض من أرض الله رب العالمين - تدين بدين رب العالمين - أن يأخذ جميع أهل الأرض من المسلمين في عموم أصقاع الدنيا برؤية من رآه، الذين يتمسكون بهذا ويقولون به يحدث بسبب تمسكهم خلل كبير جدا.

هم يقولون: ينبغي أن نوحد الأمة.
نعم!
توحدون الأمة بتفريقها!!
وتوحدون الأمة بتمزيقها!!
وتوحدون الأمة بتشتيتها!!

ولذلك كان من حكمة الشيخ ناصر رحمة الله عليه - وهو يأخذ برأي الجمهور -, ويقول بأن النص متوجه لعموم الأمة في عموم الأرض, يقول بذلك ولكنه يقول: ولكني أرى اتِّباعًا للحكمة أن يلتزم أهل كل بلد برؤيته - وهو يقول برأي الجمهور رحمة الله عليه -, لماذا؟

لأن الذي يقول: نريد أن نوحد المسلمين ...

أنت لا تملك شيئا من أمر المسلمين، غاية ما ستصنع أن يتبعك فلان وفلان وفلان إلى ثُلَّة مباركة - لا حرج - ثُلة مباركة من أهل الخير والعلم والفقه والأناة يجتمعون في ساحة يكبرون ويهللون ويصلون ويُعَيِّدُون!

أي شيء هذا؟!
هذا اجتماع للأمة؟!
هذا ما فرضه الله رب العالمين على الأمة؟!

فلننظر في هذا الأمر، ولنبدأ بكلام الشيخ ناصر رحمة الله عليه لما علق في ((تمام المنة)) على كلام الشيخ سيد سابق رحمه الله في ((فقه السنة)) بأن اختلاف المطالع هو المُشاهد ويتفق مع الواقع، قال الشيخ ناصر معلقا:
(قلت: وهذا كلام عجيب غريب؛ لأنه إن صح أنه مُشَاهَد موافق للواقع فليس فيه أنه موافق للشرع أولا؛ ولأن الجهات - كالمطالع - أمور نسبية، ليس لها حدود مادية يمكن للناس أن يتبينوها ويقفوا عندها ثانيا).

يعني: الأرض منساحة بعضها في بعض، فكيف نقول أن هذا المطلع يختلف عن هذا المطلع؟

يقول الشيخ: (هذه أمور - أي الجهات والمطالع - نسبية ليس لها حدود مادية يمكن للناس أن يتبينوها ويقفوا عندها) يقول هذا ثانيا.

وأما أولا: (فإنه وإن كان مشاهدا وموافقا للواقع فينبغي أن يُقدم على ذلك أن يكون موافقا للشرع)، وهذا كلام متين لا حرج فيه ولا عليه.

والشيخ يريد أن يقول: كل شرق هو غرب بالنسبة لشرق قبله، وكل غرب هو شرق بالنسبة إلى غرب بعده، فمشارق ومغارب وتحديد قاطع لا يمكن أن يصل إليه أحد.

يقول: (وأنا - واللهِ - لا أدري ما الذي حمل المؤلف على اختيار هذا الرأي الشاذ, وأنْ يُعرض عن الأخذ بعموم الحديث الصحيح وبخاصة أنه مذهب الجمهور - يعنى بالحديث الصحيح (صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته), قال: - هو مذهب الجمهور، كما ذكره الشيخ سيد سابق نفسه، وقد اختاره كثير من العلماء المحققين - قال: - مثل شيخ الإسلام ابن تيمية في ((الفتاوى))، والشوكاني في ((نيل الأوطار))، وصديق حسن خان في ((الروضة الندية))، وغيرهم - قال: -, فهو الحق الذي لا يصح سواه، ولا يعارضه حديث ابن عباس لأمور ذكرها الشوكاني رحمه الله - قال: - ولعل الأقوى أن يُقال: إن حديث ابن عباس ورد فيمن صام على رؤية بلده ثم بلغه في أثناء رمضان أنهم رأوا الهلال في بلد آخر قبله بيوم، ففي هذه الحالة يستمر في الصيام مع أهل بلده حتى يكملوا ثلاثين أو يروا هلالهم. - يقصد حديث كريب، سيأتي إن شاء الله تبارك وتعالى، قال: - وبذلك يزول الإشكال، ويبقى حديث أبى هريرة وغيره على عمومه يشمل كل من بلغه رؤية الهلال من أي بلد أو إقليم من غير تحديد مسافة أصلا كما قال ابن تيمية فى ((الفتاوى)), - قال: - وهذا أمر متيسر اليوم للغاية كما هو معلوم – يعني: أن تعلم أن أهل بلد من البلدان الإسلامية قد ثبتت عندهم رؤية الهلال, أن تعلم ذلك في ذات اللحظة في نفس اللحظة هذا أمر هين جدا كما هو معلوم, قال: -، ولكنه يتطلب شيئا من اهتمام الدول الإسلامية حتى تجعله حقيقة واقعية إن شاء الله تبارك و تعالى).



الرابط

::: موقع فضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان :::

====================================

ثم ترى مسألة أخذ شهادة الرائي ليست لأي أحد هذه لأناس معروفين بالرؤية وتحري الأهلة طول السنة
وكل شهر وليس فقط رمضان والعيدين بالإضافة لدينهم ومعرفة أهل العلم والفضل لحالهم فتنطبق عليهم شروط قبول الشهادة .... غريب لما يتكلم أحد في علم تطبيقي وهو عايش بالمدن وتحده الجدران والتلوث الضوئي !!!!!!!!

واليوم ثاني أيام العيد من رأى الهلال بعد الغروب رأى علو ارتفاعه في السماء ......

أظن هيئة فلكي جدة هي كمجرد فرع من فروع الغرفة التجارية بجدة مثلها مثل منتدياتها وملتقياتها ..

أصدق رجل فاضل له علم وتجربة ونحسب أنه صالح ويعرف حاله أهل العلم والفضل
ولا أصدق دكتور فلك في جامعة احتمال ويمكن أنه سقط كم طلاب (لعانه) أو يسرب أسئلة
الأول تنطبق عليه الشروط والثاني مشكوك بعدالته