انَا مُرْتَاحُ نَفْسِيّا لَإِنِّي سَوْفَ اشَاهِدْ الْمِدْفَعْجِي يُوَسُفَ الْعَرَبِيّ
وَلَا تَسْتَعْجِلُوْنَ بِالْحُكْمِ عَلَىَ الاعِبْ ..
وَكَذَلِكَ هَرمّاشَ
لَإِنَّ الاعِبْ مَعْرُوْفٍ إِنَّةُ يَلْعَبُ كْوَيِّسْ بِالَدِوِرِيُ الْفَرَنْسِيَّ
وَسَبَبُ تَسْمِيَتِي لَهُ بِالمِدْفَعَجيّ لَإِنَّ اكْثَرَ اهِدَّافَةً شَوَتْ مِنْ بَعِيْدٍ |