الموضوع:
!~¤§¦ صــ العدد ــدى الـكـلـ 30 ـمـــــات ¦§¤~!
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
#
3
11/03/2005, 01:21 PM
صدى الكلمات
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 04/11/2002
المكان: في كل حرف من صدى الكلمات
مشاركات: 415
الزعفران يــــقوي الابصــــــار والاعصاب
]
الزعفران من اهم البهارات التي تستخدم بكميات كبيرة في العديد من الاطباق الرئيسية
في المنطقة العربية وخاصة في المغرب . وبلاد الشام وشبه الجزيرة العربية .. وحسب خبراء النباتات
فإن الزعفران - الذي يصنف من فصيلة النباتات السوسنية - يحتوي مادة مقوية للاعصاب ,
لذلك فهو منشط للجهاز العصبي ومنبه .
كما يساعد المرأة على معالجة آلام الدورة الشهرية . مشيرين إلى ان اجزاء العليا من زهرته
تستخدمفي طب الاعشاب لاحتوائها نسبة من مادة " ريتينول" التي تقوي البصر. وتحسّن
عمل العين ..وأثبتت الدراسات الغذائية ان إضافة العنبر إلى الزعفران يجعله
احد المواد المقوية جنسياً. محذرة من ان تعاطيه بكثرة قد يؤدي إلى الاصابة
ببعض الاعراض السلبية مثل الصداع والوهن, والارق , في بعض الاحيان كما
يمكن ان يضر بالصحة . إذا أضيف إلى الطعام بكميات كبيـــــرةدون عيار مناسب
صعود الدرج يقلل نسبة الكوليسترول
كشف خبراء بريطانيون عن ان صعود الدرج لايفيد القلب والصحة العامة فقط بل يقلل نسبة الكوليستول في الدم ايضاً. فقد وجد الباحثون في جامعة ألستر البريطانية في دراستهم التي أجروها على 22 إمرأة لتقييم آثار فترات التمرين القصيرة على الصحة العامة , بحيث لم تغير إحدى المجموعتين من انماط حياتها بينما توقفت المجموعة الاخرى عن استخدام المصاعد وبدأت بصعود السلالم لمدة سبعة اسابيع . ان اللاتي صعدن الدرج شهدن انخفاضاً ملحوظاً في مستويات الكوليسترول الكلي وزيادة كبيرة
في مستوى الكوليسترول الجيد .ولاحظ هؤلاء أن السيدات اللاتي واصلن صعود الدرج استطعن الصعود
بأقل استهلاك ممكن من الاكسجين وبنبضات قلبية أبطأ وشعور أقل بالتعب والارهاق
الازهار مصــــــــــدر الراحة والعمــــــر الطويل
البنفسج
كان الرومان يدعون أن باقات البنفسج تطرد الصداع .ولكنهم ربما كانوا على خطأ. إن رائحة البنفسج الحلوة حسب التحاليل الطبية , تمنح الخفة والنشاط والتوازن وتزيد من المقاومة الحيوية
القرنفل
ليس غريباَ ان يقال في لغة الزهور ان القرنفل على اختلال انواعه وألوانه يعبّر عن كلمتين حميمتين احبك بحرارة" . وذلك ان اريجه مثير للحيوية والرجولة
الياسمين
إذا نحن قمنا بتحقيق حول حياة الذين يتخصصون برائحة الياسمين . أمكننا تقدير صحة الاقوال التي
تعزو إلى ان اريج هذه الزهرة ميزات جنسية عديدة .إضافةً إلى ميزاتها الصحية لمختلف الاعمار
الزنبق
رائحة الزنبق مهدئه ومسكنّه , ولكنها تبعث على الصداع إذا افرط في تنشقها وتدعي كتب قديمة انها تخفف من آلام الوضع
أختيار : Brave Heart
أحبتي ،،،يعتبر الكتاب المصدر الأول والأساسي للعلم والمعرفة والثقافة ،،ولا غنى للإنسان عنهُ ،،،مهما بلغ من الثقافة أو العمر أو المكانة ،،،
نعم أحبائي ،،،
يبقى للكتاب فاعليّته وأهميته ،، رُغم تعدد المصادر في هذا الزمن ،،،من أنترنت ،، وفضائيات ،،، وغيرها من الوسائل التثقيفية ،،،ولكن ،،،أحياناً يكون هذا المصدر المهم عرضة للإبعاد والمُصادرة من أماكن الحصول عليه ،،فنسمع بين الفينة والآخرى من مصادرة كتب معينة من المكتبات ،،والمنع من طرحها في السوق ،،، او منعها من الدخول هنا وهناك ،،بل وضع أسم مؤلفها في القائمة السوداء ،،حتى لو ألف كتب جيدة بعد ذلك ،،
أعزائي ،،،
قرأت ذات يوم عبارة لأديب غربي لا يحضرني أسمه ،،،
يقول : (( للأفكار أجنحة طليقة ،،، لا يستطيع أحد منعها من الوصول إلى أي مكان ))
بالفعل وأنا معهُ ،، فمهما مُنع هذا الكتاب أو ذاك ،،
فهو في النهاية سيصل للراغبين بهِ ،، بل أن منعه ،، قد يولد الغربة
لدى البعض للبحث عنهُ ،،، وعن كتبهُ أينما حلّت أو رحلت ،،،
ودليلي الماثل أمامي : كتب نزار قباني ،،،
أحبتي ،،
لماذا يُمنع الكتاب ؟؟؟؟
لماذا تتم مصادرته من المكتبات ؟؟؟
وهل هناك كتب تستحق المنع أو المصادرة ؟؟؟
أو ما هي الكتب التي من المفروض أن تُمنع ؟؟؟
أسئلة كثيرة داعبت مخيلتي ،، وأرهقت تفكيري ،،
وخاصة بعد أن عرفت وسمعت بمصادرة الكثير من الكتب من إحدى المكتبات في مدينة الرياض ،،،،في الحقيقة استغربت في وقت كنت ارى هذه المكتبة متنفس لي ،،احصل منها على عدد من الكتب التي لم تكن متواجدة من قبل ،،،
لو كنتم تريدون رأيي ،،، في قضية المنع ،، فأنا لا آرى أي حق بمنع كتاب ،،،وحتى لو منع ستكون الرغبة به اعم واشمل واقوى ،،،،
قد يقول القائلون
:
ولكن هناك افكار هدامة تنتشر بين الآخرين ،،،نعم ولكن من الأهم التوعية ،،، التوعية الثقافية ،،،،ومتابعة النشاطات الثقافية ،،،،ولا مانع من منع كتاب ذا فكر هدام ،،، على أن لا يعادى المؤلف بمنع جميع كتبه ،،،
أحبائي ،،،
وجهت سؤالاً لأستاذي واحد موظفي إدارة التعليم الأستاذ : يــــونـــس ،،،وهو هل انت مع مصادرة الكتاب ومنعه ؟؟؟
وما هي الكتب في نظرك التي تستح المنع والمصادرة ؟؟فقال :
((ان ترك الامر لي فلن امنع حرفا على ورقة و لا كتب ممنوع في عرفي الشخصي. اما اذا كان و لا بد من المنع فليكن بعد تقنين و تعريف لكلمتي المنع و الكتاب. فالمنع ضد السماح و الجواز منع القطر اذا احتبس المطر فلم ينزل البتة و الكتاب هو مجموع الافكار الموجودة بين دفتي المخطوط التي يعبر بها كاتبها عن طريق الاحرف في اللغات المكتوبة. و لذا صار لزاما ان يتوافق فعل الكتابة مع فعل المنع فكل منع هو فعل صادر وأن سلطة ما مادية او ادبية على فعل الكتابة. و لذا فلا ارى امكانية للمنع طالما كان فعل الكتابة عملا انسانيا يمارسه البعض ليعيش او ليشعر انه مجرد كائن حي. و يرافق هذا الشعور و التوجه فعل القراءة الذي هو متولد من فعل التعرف و حب المعرفة و طلب العلم.
فهل يمكن لاي سلطة ان تمنع مفكرا من التفكير و قارئا من القراءة حتى نصل لمحصلة منع كتاب من التداول. انما المنع فعل مؤقت يزول بزوال جهة المنع و الفكرة اطول عمرا من المنع. هذا اولا و يلي ذلك ان الزمان غير الزمان ففي عالم هو قرية صغيرة يتنفس المرء في طرفها فيجيبه زفير امرئ اخر في طرف اخر من هذه القرية. لا يكاد احد المفكرين يسود بياض صفحة من كتاب حتى تصل الى قارئ نهم شديد الشوق للمعرفة.
انما هو حجب مؤقت لفكرة تؤرق سياسة ما او نظام ما يرى انه اسهل عليه ان يمنع (يحجب) مؤقتا كتابا يرى فيه بأسا على من يقع تحت سلطته و السبيل الامثل عندي هو مقارعة الفكرة بالفكرة و مقارعة الكتاب بالكتاب و ترك الامر لحصافة القارئ الباحث عن مولدات المعرفة ان ختار و لكأني به يختار فيحسن الاختيار و يناقش الفكرة فيعي ما ترمي اليه فيترك الكتاب الغث و يتجه بكليته الى الكتاب الذي يسمن و يغني من جوع الجهل.
و هناك مسلمات لا محيص عنها فلكل سن كتاب يناسبه كما ان لكل وقت اذان يناسبه و لعلي اشير الى ان التربية الفكرية و نشر مفهوم القراءة كفعل ناضج حضاري يفيد ))
كان هذا رأيي الأستاذ يونس ،،،وفي الحقيقة أوافقه في أغلب توجهاته تلك ،،
ولكن ما رأي الأستاذ أحــــمــــد مُعلّم لغة عربية في إحدى المدارس الأهلية يقول : (( ما زال الإنسان العربي يعيش في سلطة القرون الوسطى ،،،في توجيه الفكر الثقافي وممارسة دور الأب والوصايا على أسلوب التفكيروأسلوب معالجة القضايا الفكرية ،،إننا في مجتمعاتنا الشرقية ندور في حلقة مفرغة من تعاملنا الثقافي ،،وتم تكبيل الأفكار وممارسة الممنوع والمسموح ،،وهذا يؤدي إلى نفق مظلم ،، كون الفكر والحرف هما شعلة الثقافيةوالتنوير والتطور ،،،
ويرى الأستاذ احمد ان قضية المنع تعتمد على ثقافة المكان نفسه ،،وتوجهاته الفكرية ،،، فهناك بلاد تمنع ما يعارض سياسات الحكومة ،،ومنها ما يعارض دينها ومعتقداتها ،،، ومنها ما يمارس قهر الفكر ،،والآخير هو الأبشع في عملية المنع ،،،انا برايي ان الكتاب الذي يناقش قضايا المجتمع وافكاره من منظور الكاتبيجب ان لا يمنع مهما اختلفنا معه او اختلفنا ،،،
ويقول :
( بان كل ممنوع هو مرغوب بالضرورة ،،، ويضرب الأستاذ احمد مثلاً ويقول :
هناك كاتب سوري شيوعي ،، لا يحضرني اسمه الف رواية هي : (( وليمة لأعشاب البحر )) ولأنها تمس الدين فقد منعتها السلطات السورية ،،،اتعلم انها حققت بعد المنع ارقاماً خيالية في التوزيع ،،،رغم انها نزلت قبل منعها بعام ولم تحقق أي توزيع ،،ولكن ما ان مُنعت حتى تهافت الناس عليها ،،،
ويضرب مثلاً برواية الأديب السوري محمد الماغوط الذي الف رواية هي : (( سأخون وطني )) وقدج هاجم السياسة في روايته السياسة السورية ولكن لمن تحقق رواجاً جيداً ولو مُنعت لحققت اكبر التوزيع ،،،نفهم من تعليق الأستاذ احمد على أن المنع يؤدي بالضرورة إلى البحث عن هذا الممنوع لوجود الرغبة به ،،،وهذا امر في النفس الإنسانية جمعاء ،،، )
وقد وجهت هذه الأسئلة لكاتب مميز جداً في إحدى المنتديات ،،واسمه : (( آه يالقهر آه )) ،،، قال :
( ياسيدي لا يخفاك أن هناك كتب قد تمس العقيدة الإسلامية ربما يسمح بتداولها في بعض الدول العربية ولكن لا يسمح بدخولها إلى مجتمعنا 0 قد يقول قائل هذا منافي لحرية الاطلاع والثقافة وحرية التعبير نقول بكل هدوء
أذا كانت حرية التعبير تقتضى الاطلاع على مايمس ويخدش ويشكك في عقيدتنا نحن في غنى تام عن هذه الحرية00
واردف قائلاً
:
هناك بعض القوانين التي من خلالها يسمح أو لا يسمح بتداول هذه الكتب
• انتقاد الحكومة علناً في الكتب أو الصحف، أو بأي صورة يمكن أن تكون عرضة لإطلاع الآخرين عليها.
• التدخل في الشؤون السياسية ،بما في ذلك الانتماء للتنظيمات السياسية أو التحريض على الاحتجاجات العلنية.
• الحث على الإضرابات أو المشاركة فيها.
• الاتصال بالتنظيمات السياسية خارج البلاد
وقال :
والناظر بعين التبصر والتعقل للإحداث الاخيره التي شهدتها المملكة وكذلك خروج جماعة التكفير هذه عصارة
تلك الكتب التي تحمل بعض المعتقدات الخاطئة وتسبب التشويش الفكري والتشكيك العقائدي والانتماء الطائفي
ينص قانون الصحافة والمطبوعات الصادر عام 1982 م على إن :
"حرية التعبير عن الرأي بمختلف وسائل النشر مكفولة، ولا تخضع الصحف المحلية للرقابة، إلا في الظروف
الاستثنائية التي يقررها مجلس الوزارء، (المادة 24)
ونصت المادة السابعة على حظر تداول ونشر المطبوعات التي تحتوي الممنوعات الآتية:
أ – كل ما يخالف اصلاً أو شرعاً، أو يمس بقداسة الإسلام وشريعته السمحاء، أو يخدش الآداب العامة.
ب – كل ما ينافي امن الدولة ونظامها العام.
ج – كل ما تقضي الأنظمة والتعليمات بسريته، إلا بإذن خاص من صاحب الصلاحية.
د – التقارير والأخبار التي لها مساس بسلامة القوات المسلحة.
هـ – الأنظمة أو الاتفاقيات أو المعاهدات أو البيانات الرسمية للدولة قبل إعلانها رسميا.
و – كل ما يمس كرامة رؤساء الدول، أو رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين في المملكة، أو ما يسيء إلى
العلاقات مع تلك الدول.
ز – كل ما ينسب إلى المسئولين الحكوميين أو الهيئات المحلية العامة أو الخاصة أو الإفراد، من إخبار مكذوبة
من شأنها الإضرار بهم أو بجهاتهم أو المساس بكرامتهم.
ح – الدعوى إلى المبادئ الهدامة، أو زعزعة الطمأنينة العامة، أو بث التفرقة بين المواطنين.
ط – كل ما من شأنه تحبيذ الإجرام، أو الدعوة إليه أو الحض على الاعتداء على الغير بأي صورة من الصور )
هنا انتهى كلام الأخ اه يالقهر اه ،،،
احبتي ،،،
كما قلت سابقاً قد نتفق مع هذا الراي او نختلف ونختلف مع هذا الراي ونتفق ،،،ولكن تبقى اراء ووجهات نظر ،،،رغم ان الأخ ( آه يالقهر آه ) وضع بشكل رائع بعض القوانين والأنظمة المتعلقة يهذا الأمر ،،،
وقد توجهنا لكاتبة منتديات تعتبر من الكاتبات الراقيات فكراً وحرفاً ،،
وهي الكاتبة المميزة : عـــــبـــــيــــر ،،،
وعند إستقساري عن ما رايها بخصوص منع الكتب ومصادرتها ،،
وإلى أي حد ينبغي التوقف عن هذا وما الكتب التي يجي منعها قالت :
(أن المتتبع لمعارض الكتاب لدينا يلاحلاظ تشابه الموضوعات أي حصر الكتب في موضعات معينة
وذلك يرجع بالدرجة الأولى إلى حصر موضوعات العناوين في موضعات محدده
ورفض أخرى بمجرد اشتمالها على موضوعات لايسمح بها أو(لاتُفسح) كتعبير يستخدمه موظفوا
مراقبة الكتب بوزارة الإعلام , يقول أحد منظمي معارض الكتاب في المنطقة الشرقية
خلال أحد معاض الكتب الدولية في الظهران أن المكتبات ودور النشر العربية تتخوف من الاشتراك
بمعارض الكتب لدينا والسبب أنها تحتجز كتبها في سيارت نقل كبيرة في انتظار أمر الافساح مما يعرض هذه الكتب للشمس والرطوبة وأحيانا كثيرة جدا عدم الافساح لكثير من العناوين والموضوعات والنتيجة خسارة مؤكدة
فما الذي يجعلهم يتكبدون كل هذا العناء لربح غير مؤكد ؟
قلة تنوع الموضوعات :التحليل :
من وجهة نظري أرى أن هذا هو السبب الاساسي لفشل معارض الكتب لدينا وهذا الفشل يتوالي بشكل مضطرد
وهو لاشك يتضح جلياً من خلال زيارة سريعة لأحد معارض الكتب مؤخراً وإلقاء الضوء على العناوين .
بل على الزوار الذي أصبح يتناقص بشكل ملحوظ ولاأخفي أنني من هؤلاء الذين قاطعت معارض الكتب
لدينا في المنطقة الشرقية , لأنني في آخر زيارة لمعرض كتاب في أرض المعارض في الظهران
وهو المكان الذي يعقد فيه معارض الكتب كل سنة وأثناء تجولي في المعرض
أحزنني كثيراً مارأيت وقررت أن أقاطع معارض الكتب لدينا مادامت ستبقى على هذه الحالة
بحق كان الأمر (محزناً) لأن المعرض كان يضم على الأكثر كتب طبخ و قرطاسيات كثيرة جدا
وكأنهم يقولون لنا عبئوا بطونكم دون عقولكم حقا أحزنني الأمر واقتصرت زياراتي لمعارض الكتب في دول
الخليجية المجاورة التي تغص بالزوار من مختلف الفئات وكثير من السعوديين. وقد رأيت الاهتمام الوطني هناك بمعارض الكتب وتكون حملة مساندة من وسائل الاعلام هناك للاعلان عن هذه المعارض .
ورأيت طلبة المدارس يصطفون باالطوابير مع معلميهم ينتظرون دورهم في الدخول ففرحت وحزنت في نفس الوقت فلما لايحدث ذلك لدينا ؟؟
وتساءلت كثيراً هل فشل معارض الكتب لدينا مسألة مقصودة ؟؟؟
وأنا لاأؤيد فتح الباب على مصراعية كما يحدث في بلدان أخرى من باب الانفتاح على العالم أيا كان نوع هذا الانفتاح
وخاصة الافكار المنحرفة والثقافات الدينية المضلله والكتب السياسية التي تسب وتشتم بوقاحة والكتب التي تحوي أفكار جنسية محرفة لاتتناسب مع الثقافة الاسلامية أو التي تحوي صور فاضحة بحجة التعليم .
أما غيرها من الكتب فلا أرى أن منعها يجدي , فوسائل الاعلام والانترنت ملئ بهذه الثقافات فماالذي يجعلها
ممنوعة إن لم يكن سبب منعها واضح ومنطقي .
للجميع شكري وتقديري )
هنا انتهى كلام اختي عبير ،،،،
احبتي ،،، كما قلت ،،،قد نختلف مع بعضنا وقد نتفق ،،،،وكل من هؤلاء الأخوة والأخوات ،،،قد عبروا عن اراءهم ،،،
وفي الحقيقة قضية مصادرة الكتب قضية كبيرة ،،،وذات ابعاد كبيرة ،،،
والرقابة الإعلامية ( من وزارة الإعلام ) عندها انظمة واضحة كما ذكر اخي اه يالقهر اه ،،،،
ولكن ،،حين تكون الرقابة قد افسحت الكتب لمكتبة ما ،،،وتأتي جهات اخرى لتمارس حق المصادرة ،،،
فكيف يتم ذلك ؟؟ وبأي حق ؟؟؟
في الحقيقة وكرأي شخصي انا معهم في بعض الكتب التي صادروها ،،،
ولكن ،،هناك كتب ما كان عليهم اخذها مع البقية ،،،على اعتبار انها لا تحوي شيئاً معارض ( ديني او سياسي ) ،،،
ولكن ،،
اعتقد ان قضية الأسماء ( اسماء الكتاب ) اصبحت هي الفاعلة ،،،إلى هنا نختم هذا التحقيق عن الكتاب وما مدى مانعيته ،،من عدمها ،،،وكما قلت في الختام انا ارى بأن قضية المنع لا تؤتي ثمارها كثيراً ،،لأن ما يُمنع هنا يحصلون عليه هناك ،،،سواءً من خارج البلد او من خلال السوق السوداء وهنا الخطورة ،،،برأيي ان ما يُمنع هو ما يسيء للدين الإسلامي ،،،ومع المنع نصدر كتب للرد عليها ،،، مع الإحاطة ببعض ما جاء في الإساءات ،،او ما اساء لسياسة الدولة ايضاً مع الرد عليها ،،،وما عدا ذلك من روايات او ما سواها فأعتقد لا يجب منعها ومصادرتها ،،،واتمنى ان يقرأ الأغلبية رواية ( العصفورية ) للقصيبي ،،،،
( نــــــفـــــــق إلــــــى الــــــذاكـــــــــرة )
يقول هـــــــيــــــنــــــــي : ( عندما يحرقون الكُتب ،،، يحرقون البشر أيضاً )
يقول كــــــارلــــــــيــــــل ( جامعةُ هذا الزمان = مجموعة من الكُتب )
يقول عـــــبـــــــاس مــحــمــود الـــعــقـــاد : ( أحبُ الكُتب لأن حياةً واحدةً لا تكفيني )
تقبلوا تحيتي ممزوجة لكم بأعذب وأرق عطور الياسمين ،،،
صدى الكلمات
مشاهدة الملف الشخصي
البحث عن كافة المشاركات التي كتبت بواسطة صدى الكلمات