,
ان ابِدْع فِي الْعَيْن وَاخَذ هَدَّاف الّدَوْرِي بِيَقُولُون الّدَوْرِي ضَعِيْف
وَان مَاابِدع بِيَقُولُون هَذَا مُسْتَوَاك يَايَاسِر يَوْم رُحْت لِدَوْرِي فِيْه مُنَافَسَة مَّاقِدَرَّت تُسَجَّل
يَاسِر مُشْكِلْتَك بِالاوَنّة الاخِيْرَة قَرِيْب مِّن الْشَّارِع الرِّيَاضِي بِقُوَّة
الْمَفْرُوْض اللّاعِب مَايَسْمَع الانْتِقَادَات اللاذِعَه .. لِان بِكُل بَسَاطَه الاعْلام الْمُضَاد مَايَنتَقَد لِكَي يَكُوْن افْضَل
لَا بَل لِيُدَمِّر لَاعِب الْنَادِي الْمَنَافِس
ياسِر .. ارْجِع وَجَمَاهِيْرّك بأِنْتِظَارَك
صَدَقْت يَاخَوَي اي انْتِقَال مِن الْهِلَال خُطْوَة لِلْأَسَف لَكِن لَعَلَّهَا خُطْوَة لِلْوَرَى مِن اجْل الانْطِلاق بِقُوَّة لِلْأَمَام
وُدِّي لَك