| اتَّفَقَ مَعَكَ فِيْ انْتِقَالِ الْغَامِدِيِّ وَالْلَّهُ قَهَرَ
بِالَّنَسَبَهُ لِلْمَحْيَانِيّ هُوَ مَا يَبِيْ الْهِلَالَ يِبَيِ يَلْعَبُ اسَاسِيَ وَاتَمَنَّىْ مَا
تَدْخُلُوْنَ يَاسِرٍ فِيْ كُلِّ مَوْضُوْوْعْ يَاسِرٍ يَبْقَىْ الْمُهَاجِمِ الْسُعُوْدِيّ رَقِمٌ 1
وَبِالِنَسْبِهُ لِلشَهْرَانِيّ يَارَبْ يَكُوْنُ هِلَالِيُّ يَارَبْ
تُقْبَلَ مُرُوْرِيْ |